.انها قصة رائعة بامتياز الخصها رجل عاد من الموت بأعجوبة وبعد أن ذاق قسوة الحياة ليجد زوجته تزوجت بآخر وورثت ثروته وبعد أن قرر إثبات حياته وطلب ثروته وزوجته استطاعت تلك باحابيل النساء واستغلال صفات النبلاء التي تسربل بها الرجل ان تقنعه بالتنازل عن جميع حقوقه ولبيقي لها علي سمعتها وشرفها
وبعد أن قبل اكتشف بالمصادفه أن تلك المرأة التي تنازل عن كل شيى لأجلها الاسم والمال والشرف تريد أن تزج به في مستشفي المجانين الامر الذي أصابه باحباط وقنوط من الحياة واهلها وأثر أن يحيا فقيرآ متشردآ يقتات كما ثقتات الهوائم علي أن يخالط البشر
ويعاشرهم
ربما كانت السعاده في قلب لايحمل ضغينة لأحد يبيت شاكرآ ويصبح حامدآ لكن ما بالإمكان حيازة هذا القلب دون الخوض في معترك الحياة