اقتباسات من كتاب القيادة بالسعادة

❞ النجاح حليف السعداء، في حياتهم اليومية، وفي عملهم، أكثر من الآخرين ❝

❞ إن التفكير السليم يكمن في تجاهل الموت، ما يجعل من فناء الحياة أمرًا ممتعًا بحد ذاته، فلا يحصل ذلك بإضافة زمنٍ لانهائي للحياة، وإنما بنزع ذاك التوق إلى الخلود ❝

إن تأسيس علاقاتٍ طيبة ومتينة مع الموظفين هو أفضل ما يمكن أن يفعله مديرٌ ما ليحصّن عمله ضد الضغوطات، وهو واحدٌ من أهم الأمور التي عليكم اتباعها بصفتكم قادة والقيام بذلك لا يعني إطلاقًا إنشاء صداقةٍ حميمةٍ مع كل موظفٍ

‫ • أفضل تعريفٍ للسعادة أنها تجربةٌ متكررةٌ للانفعالات الإيجابية، المترافقة مع حسٍّ عامٍّ بجدوى الحياة وجمالها.

حالتنا الانفعالية تعمل كمقياسٍ يُملي علينا إمكانية الاسترخاء أو التنبّه، فحين نعيش حالةً انفعاليةً سلبية، تميل أجسادنا للتحفّز أكثر، ويضيق أفق التركيز في عقولنا لينحصر بكل ما هو سلبي بِعَدِّه خطرًا محتمل الوقوع ومن جهةٍ أخرى، استغراقنا في مشاعر إيجابيةٍ

شعور الناس بالرضى ينعش عملية التفكير التي تفضي إلى مزيد من الأفكار السلسة والانسيابية والإبداعية، فيُحتفَظ بها فعليًّا إلى اليوم التالي. ولعل ذلك أقرب لما يشبه مرحلة الحضانة.

النجاح حليف السعداء،

كما تؤثر حالة المرء الانفعالية في صحته العقلية والجسدية أيضًا. فالسعداء يعيشون:

‫ • توترًا أقل.

‫ • إحباطاتٍ أقل.

‫ • احتماليةً أقل للإصابة بأمراض القلب.

‫ • احتماليةً أقل للإصابة بالسكتات الدماغية.

المشاعر الإيجابية تُوسِّع وعي الفرد وتحفّز الأفكار والسلوكيات الإبداعية والخلّاقة، وبمرور الوقت، يصبح هذا المخزون السلوكي الموسّع هو القاعدة

«توسيع وبناء الانفعالات الإيجابية»

المترافقة مع حسٍّ عامٍ بجدوى الحياة وجمالها ‫ ينضوي هذا التعريف على نوعين مختلفين من السعادة، هما: ‫١ حالتك الانفعالية العامة؛ أي حياتك التي تخوضها، بكل ما فيها من مشاعر سلبية وإيجابية على حدٍ سواء ‫٢ رضاك عن

السعادة هي تجرِبةٌ متكررةٌ للانفعالات الإيجابية ،