العهود > مراجعات رواية العهود

مراجعات رواية العهود

ماذا كان رأي القرّاء برواية العهود؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.

العهود - مارغريت آتوود, إيمان أسعد
تحميل الكتاب

العهود

تأليف (تأليف) (ترجمة) 4.4
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    4

    على العكس من Handmaid's tale فإن رواية العهود Testaments تأتي متماسكة في أحدثها، تقريبًا خالية من الملل بل يمكن وصفها بكونها مثيرة.

    الرواية كتبت بعد ٣٥ عام من الرواية الأولى، بل وكتبت بعد ظهور المسلسل الشهير على الشاشات.

    ما الذي جعل الجزء الثاني أقوى؟, هل هي الخبرة التي اكتسبتها الكاتبة، أم أنها بَنت قصة روايتها الجديدة على أتقان سيناريو المسلسل وليس تفكك الجزء الأول للرواية؟

    الرواية تقدم الأحداث عبر ٣ أصوات، الخالة ليديا والتي ظهرت في الجزء الأول كشخصية ثانوية مسطحة بلا أبعاد.

    ولكن هنا رُسمت الشخصية ببراعة، تآثرني الشخصيات ثلاثية الأبعاد، أو متعددة الطبقات، فالحياة لا تحوي شخصيات واضحة، لا يوجد شخص خير بشكل كامل وأخر يتكون من المادة الخام للشياطين، بل كلنا نقع في المنطقة الرمادية، نقترب من الملائكة أو نهفو للشياطين ولكنها تظل المنطقة الرمادية التي يتميز بها البشر والتي كُتبت الخالة ليديا ببراعة في هذه المنطقة، فهي الضحية المُعَذَبة المُفترى عليها، وهي القاتلة، الجلاد، اللئيمة، المرعبة، المُعَذِبة وهي أيضًا المُخلص والمُنتقم، الحقيقة أن الشخصية مبدعة كتبت ببراعه، تملك صوتها الشخصي الواضح.

    الشخصية الثانية هي Agnes Jemima أو آجنس يمامة كما تمت ترجمتها

    والتي عبرها ومع حكايتها عرفنا جلعاد بشكل أكثر تفصيلا ملأ فراغات الجزء الأول ببراعة، كيف يتكون المجتمع، كيف تتعلم الفتيات، طرق الزواج، طرق الإلتحاق بالخالات، مراسم الموت والزواج، عندما تنشيء مجتمع كامل جديد لا يصح كما فعلت الكاتبة في الجزء الأول أن تركز على الزاوية شديدة الضيق من القصة وتترك ما حولها فراغ، فهي صورة متكاملة يجب تحبيرها بخلفية بارعة بذات براعة العنصر المُلقى عليه الضوء.

    لذا جاءت حكاية جارية باهتة، ولذا أرها رواية أقل من المتوسطة، فلم يكن من المُقرر صناعة جزء ثاني لها ول٣٥ عام لم تكن الفكرة لترد في رأس المؤلفة، فقط كاستثمار لنجاح المسلسل وضغوط القراء اللذين كما وصفتهم أرادوا معرفة المزيد.

    مرة أخرى كان لآجنس صوتها الخاص الملائم لشخصيتها.

    الشخصة الأضعف نيكول أو ديزي

    ربما لأن خلفية الشخصية تقليدية، فهي كفتاة مراهقة حديثة في عالم متطور لم تكن تفاصيلها مثيرة للأهتمام إلا بقدر دورها في المهمة الموكلة إليها في جلعاد، وفي كونها هي بشخصها حدث هام في الرواية ولكن جزأها كان الأضعف بين حكي ليديا وآجنس.

    النهاية جيدة جدًا متقنة، غلق الرواية بندوة مستقبلية كان موفق جدًا عكس حكاية جارية التي جاء انهائها بندوة مستقبلية محبط ومستفز.

    بالتأكيد العهود أفضل بمراحل من حكاية جارية على مستوى بناء الشخصيات والحبكة والأحداث والنهاية، وإن تفوقت حكاية جارية في قوة الحدث الرئيسي وغرائبيته وتمثيله صدمة للقاريء.

    الترجمة في العهود أفضل كثيرًا من ترجمة حكاية جارية.

    الرواية ليست سوداوية بنفس قدر حكاية جارية القاتمة، وإن حَوت بعض الفصول يمكن اعتبارها trigger للعنف والأعتداء الج.نسي لذا وجب التنوية لمن يتأثر.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    استمتعت بكتابة آتوود، وانتقالها السَلس بين الشخصيات.. سردها لطيف، ورواية جميلة، أرجو أن يُتعَلم منها الحكمة والوسطية (فيما لا يخص العقيدة بالطبع).

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    رائع.

    أتشوق أيضا لمواسم تلفزيونية جديدة متممة للمواسم الثلاثة السابقة.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
1 2