اقتباسات من رواية محاربو قوس قزح

مائة وخمسون ألف سنة على شكله الحالي أما اليوم فهناك خمسة عشر ألف صنف من النحل أسست شكلها الحالي منذ أربعين مليون سنة خلت، إن حضارتها لم تكن حصيلة ازدهار تم بين ليلة وضحاها بالخيالات المشتركة والحماسية وبالروتين، ولكنها جمع بين

الحوت القاتل كان أكثر استعدادا ً للتعلم، وقد تجلى ذلك بوضوح من متعته بالتعلم المحض، ما كان للبشر دوماً فرصة مشاهدة الحيتان القاتلة في محيطها الطبيعي وهي تهاجم الحيتان الأخرى، ولكن ما أوضحته التقارير هو أن زمر الحيتان القاتلة في

علماء الأحياء: ماذا لو أن خلايا الدماغ تتكاثر؟ ماذا لو تعلمنا السيطرة عليها بدلاً من أن تتضاءل؟ وماذا لو بوسع الدماغ أن ينمو؟ ‫ هذا هو السؤال الذي تطرحه أعظم التجارب العلمية للقرن، كتيبة من العاملين في الكيمياء العضوية وكذلك

الأفضل أن تدخل.

‫ لكنه شعر من نبرة السيدة كامبيل أن آيموجين لم تكن موجودة. مكث في شقة السيدة كامبيل يومين اثنين قبل أن تنزل إليه والدة آيموجين لتجدهما عاريين أمام التلفاز فتطرده. كانت يداه ملفوفتين ولم

من نوعه لا يتكرر أبداً، كل رقاقة هي روح حيوان، ربما روح من ملايين الأرواح، تلك التي نحرها الإنسان منذ بداية الأزمنة، لقد تيقن الجميع الآن أنَّ الحيوانات كانت السبب وراء حدوث هذه العواصف

والثلج في كل يوم يتساقط بقسوة لا ترحم، وكل رقاقة منه ما هي إلا نمط سحري من كريستال فريد من نوعه لا يتكرر أبداً، كل رقاقة هي روح حيوان، ربما روح من ملايين الأرواح، تلك التي نحرها الإنسان منذ بداية