مذكرات بنوتة مفروسة : سلسلة عشرينات - رغداء بندق
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

مذكرات بنوتة مفروسة : سلسلة عشرينات

تأليف (تأليف)

نبذة عن الكتاب

"اسمي.. صابرين محمد بيقولوا عني دمي خفيف وست بيت لحد ما كويسة.. مذكراتي اللي بين إيديكم عبارة عن تسجيل لفترة من حياتي، تقريبا 10 سنين، من بعد تخرجي ومرورا بفترة العنوسة وانتهاءًا باللحظة التي تم فيها إنقاذي من هذا اللقب.."
عن الطبعة

تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
4 6 تقييم
43 مشاركة
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات كتاب مذكرات بنوتة مفروسة : سلسلة عشرينات

    6

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    4

    مذكرات صحفية! ماتحسبوش يا بنات إن الجواز راحة!

    لكن يبقى الارتباط شهوة النفس في إيجاد شريك حياة مناسب والعيش مع حبيب يؤنس الوحدة.

    صابرين بنت التاسعة والعشرون من العمر وقد تأخر ارتباطها في مجتمع يعيب عدم الارتباط لهذا السن!

    صحفية تخرجت في كلية الإعلام، مثقفة، ذات رأي ووجهة نظر، على قدر من الجمال، من أسرة طيبة، أم على المعاش كل ما توده من الحياة أن ربنا يمن على ابنتها بفرحة الارتباط برجل يليق بها يفرح قلبها.

    مذكرات خفيفة في ظاهرها، لأنك حتمًا ستضحك أو على الأقل ستبتسم، لكن حقيقة، الأمر محبط تمامًا.

    دائمًا ما تكون المقابلة الأولى للشاب المتقدم بطب يد الفتاة موضع اهتمام للفتاة وأهلها تحديدًا، حيث في الغالب تكون تلك المقابلة في منزل العروس.

    وما أكتر المواقف التي تعرضت لها صابرين، إن كنتم تتذكرون مسلسل ( عايزة اتجوز) من بطولة هند صبري الذي أظهر معاناة الفتيات للتخلص من ذنب لم يقترفنه قط ليتخلصن من وحدتهن وتأخر ارتباطهن!

    عشت مع صابرين معاناتها ودعواتها ودعوات والديها، وإحساس الفرحة اللي بتدوب بعد أول مقابلة كأن الفرحة قد أقسمت ألا تشاركها.

    انتهت المذكرات بخطوبة وزفاف صابرين وفرحة شملت ذلك المنزل الذي شهد دعوات ودموع وتضرعات والديها على مدار سنوات من وفود الخُـطاب.

    ورغم أن المذكرات شملت مواضيع أخرى فرست صابرين، كالذي في العمرة وما عانوه في مشاهدة التلفاز بعد فطور رمضان، والتاكسي وغيره من المواقف، إلا أن موضوع تقدم الخطاب كان الموضوع الذي يحتل النصيب الأكبر من المذكرات

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق