لحظات مسروقة

#ريفيوهات

"لحظات مسروقة......جديلة المجتمع والفلسفة، ولصوصية بائسة"

"غيظَ العِدا مِن تَساقينا الهَوى فَدَعَوا

بِأَن نَغَصَّ فَقالَ الدَهرُ آمينا

فَاِنحَلَّ ما كانَ مَعقوداً بِأَنفُسِنا

وَاِنبَتَّ ما كانَ مَوصولاً بِأَيدينا"

-ابن زيدون الأندلسي

-بمرور القصص الثلاث "لحظات مسروقة، والأرنب الضاحك، وطريق القرية" لاحظت نقطة ثابتة يقف عندها الراوي من خلال تعقيبه وأسئلته المفتوحة، والتي منها "أي هذه النقطة" ينطلق في حكي القصص وعرض الشخصيات ناثرا حيرته أمامنا كقراء، كأنه يدعونا ويجذبنا -مهما تحيزنا بالعقل أو جذبتنا العاطفة لشخصية على حساب الأخرى- إلى الوقوف في نفس النقطة لنتقاسم الحيرة معا في النهاية

-وبفضل تلك النقطة -وهي حيرة الراوي في تحديد من الجاني ومن الضحية، والتي على الأغلب نابعة من شخصية الأخصائي النفسي "حتى يكون تحليل الشخصيات صائبا"- كونت شخصيات القصص الثلاث جديلة عظيمة، تمثل فلسفة متشابكة بين الإنسان وأحلامه المرهفة الحالمة، وبين واقعه وزمنه الجاف الجامد بالنسبة إليه، والتي -بفضل تضادهما- تكون حركة -وقودها الخوف ربما- من تحايلات متبادلة بين الطرفين، عالمين أن ذاك الصراع رغم إزعاجه وإرباكه لكل منهما "أعني طموحات الإنسان ومسيرة الزمن" يعطيهما أمل في حياة هنية مكتملة نوعا ما "ومنه كانت حركات الشخصيات من أول رباب وعقدها العرفي مرورا بهدى وتحديدها مسار العائلة إلى حبيبة وجمعيتها" ناسين أو متناسين قرب الصدمة التي تفصل كل الخطوط، وما أن يدركا ما فعلت-كما بث ابن زيدون انفصاله في الأبيات السابقة- يرون الزمن منفصلا عنهم بسيره الرتيب الفارغ من أي شيء "كنهايات النساء الثلاثة" وتترك الشخصيات محاسبة نفسها كل يوم على ذكريات تلونت بلون مصائرها "والتي في هذه الحالة تعتبر أمامهن مجرد اختلاسات يعشن عقابها بشكل متكرر"

--القفص الذهبي

-يلاحظ من القصص الثلاث أيضا نقطة مجمعة أخرى، وهي النظر لمعاناة الإنسان من خلال بيئات اجتماعية مغلقة "بيت، شريحة مجتمعية، قرية" ، أي بجعل أساس الأفكار من مشاكل أسرية، نجحت فيه الكاتبة بأن وظفته لعرض حيرتها بلسان الراوي، وأيضا وفقت في جعل تلك البيئات مرآة لمعاناة كبيرة سواء رتبت "بفضل تلك الروابط "كفكرة منتصف الطريق لدى هدى ورباب مثلا والسعادة الغامرة لدى دعاء ورباب وحبيبة" أو بقيت القصص محتفظة باستقلالها "كما توائمت معاناة الإنسان التي ذكرناها مع حياة رباب وابنها"

-وبفضل ذلك نستطيع تقريب الصورة قليلا، فالجديلة التي أساسها صراع النفس مع قدرها، تنشق عنها جدائل تستمد منها النزاع والتحايلات وكذلك قوة العلاقة، فإذا نظرنا لشخصيات "كريم ودعاء وحبيبة وزينات " نجدهم أطراف حالمة مستضعفة تحاول أن تفعل شيئا لكي تغير مسار حياتها ليكون موافقا لهواهم، ولذا كان لا بد من وجود شخصيات "رباب وهدى وحسني وعلى الأغلب زينات " والتي نراها تتشكل بكونها قفصا ذهبيا يعطي ولو بالقدر القليل الرعاية والدفء "مثل قول محمود وإقراره ان أمه تصنع ما فيه مصلحته" ولكنه يكسر طموحهم ويذيب أحلامهم، فلا يجد نهرهم الجارف "من تحليق دائم وصبر أدوم على الانتظار" إلا بحركة ينشأ منها سلب لحظة يبنون عليها أملا كبيرا في حياتهم

--عمرو أم خارجة؟ "الجاني والصدمة"

- تتبادل المواقع بين التقييد والرغبة في التحليق بشكل ملفت "بالتحديد في علاقة الأبناء بأمهاتهم في القصص الثلاث " ومنه تخبرنا بتعقيد العلاقة بينهما، وأن سعي أحدهما لأحلامه وتحقيق رغباته أو على الأقل حماية ذويه مرهون بصنع قفص يؤدي لحبس الآخر وتقييده

-وعليه زاد من وقوع الصدمة تشتتا شديدا في هذه الحالة، والسبب المختلف عن الفلسفة المذكورة قليلا، وهو أن الأمهات والأبناء تعاملوا أنهم وحدة واحدة، جزء واحد يسير في مسار بسيط في حياته، لكن إحياء المشاعر فيهم أو احداهم فقط كفلت بإحداث تباين غريب حاولوا أن يرمموه بأي طريقة، لكن بفضل الشد والجذب جاءت الصدمة بتلف العلاقة، والعودة لنقطة الحيرة فيمن يستحق العقاب أولا، وثانيا في عودة الخطوط لمسارها الكئيب بين هروب ومحاسبة "نراه في أزمة رباب وهدى بشكل أوضح"

الخلاصة: قصص جيدة، تذكرني بشيء من البرامج الإذاعية "همسة عتاب" على الأغلب، وجود الحوار بشكل كبير نسبيا في الرواية تجعلني في موقف مشوش قليلا بين ضرورية وجوده لعرض القصة وانفعالات شخصياتها، وبين وجوب التقليل منه لوجود الراوي المتكلم

#حصريا_الرسم_بالكلمات_ابجد

#فنجان_قهوة_وكتاب

#ريفيو المجموعة القصصية : لحظات مسروقة

* الكاتبة : دينا عماد.

* عدد الصفحات : ١٠٤ ابجد

* اللغة : الفصحى / عامية

Dina Emad

⭐ لم اقرا من قبل للكاتبة دينا عماد ولكن المجموعة القصصية لحظات مسروقة استمتعت بها فهى مجموعة من ثلاث قصص قصيره كل قصة فى حدود من ٣٠ إلى ٣٥ صفحة تقريبا ، وهى قصص أثرت فى الكاتبة كما قالت فى المقدمة فهى مرت طول حياتها بكثير من القصص الإنسانية المؤلمة والتى لن تنساها ابدا.

⭐ الثلاث قصص تم الانتهاء منهم خلال جلسه واحده فى ٣ ساعات ، قصص ظريفة موجوده فى حياتنا اليومية ، قصص بها مشاكل سببها زواج الاهل للأبناء بدون رغبتهم .

✳️ القصة الأولى : لحظات مسروقة

* توضح الكاتبة فى تلك القصة كيف ينتج مشاكل من إجبار الاهل لتزويج بنتهم لشخص لاتحبة ولا تعرفة ، فيظهر اخلاق هذا الشخص الذى يضرب زوجته ويمنعها من زياره أهلها ، فى حين تقابل الشخص الذى كانت تحبة قبل زواجها ويعيشوا لحظات يسرقوها بدون أن يعرف احد ، فهل تستمر تلك اللحظات الجميلة ؟ وهل ابنها وزوجها وأهلها سيوافقوا على الارتباط بشخص اخر بعد طلاقها من الزوج ؟ لماذا لايستطيع الإنسان أن يختار ان يعيش حياته بنفسه بدون تدخل الآخرين ؟

✳️ القصة الثانية : الأرنب الضاحك

* عندما يسافر الاب إلى بلاد أخرى ويعمل هناك لكى يزيد من مستوى العائله المادى فإنه يترك تربية وتعليم اولاده للأم ، إلتى تريد أن يتربى ويتعلم الاولاد حسب رغباتها أحلامها بصرف النظر رغبات واحلام الاولاد ، اختيار الجامعه والاصدقاء الخروجات و مين سوف تتزوج ، كل شئ يجب أن يمر برغبات واحلام الام ، ولكن هل الأبناء سوف يستمروا فى أوامر الام ؟ وهل الأبناء ها يحققوا احلام ورغباتك امهم على حساب أحلامهم ورغباتهم ؟

✳️القصة الثالثة : طريق القرية

* تزوجت حبيبة من شخص لاتعرفة وذلك لان ابوها مريض لايستطيع الصرف على البيت ، ولكنها لم تعرف انها سوف تعمل خادمه عند أهل زوجها ، فجاءت المعامله السيئه من زوجها وأهله وضرب واهانه ، فهل سوف يستمر الزواج هكذا... خدمه ومعامله سيئه ؟

❇️ الرابط هنا بين القصص الثلاثة هو زواج الاهل للأبناء بدون رغبات الاولاد ، والزواج من أشخاص غير معروفين للعائله ، مما يؤدى إلى مشاكل زواجية والانتهاء بالطلاق او يؤدى إلى أن تستمر الحياة بدون ود او حنية بين الطرفين ويكون الاولاد هم الخاسر الأكبر كما يؤدى إلى الإصابة بالحالات النفسيه والعصبيه

#ريفيوهات_نادر_رضا

ثاني تجربة لي مع دينا عماد بعد 'جوز أمه'. مجموعة قصصية أخرى حزينة تقبض القلب من بشاعة واقعيتها.

الكتاب يحوي ٣ قصص قصيرة، القاسم المشترك ما بينهم هو الاستعباد العاطفي، الذي أدى في كل قصة لانتهاك آدمية الضحية من خلال الضغط على ثوابت شخصيتها وتسخيرها لخدمة المصلحة الشخصية للجاني:

ففي القصة الأولى يضغط الابن على أمه حتى لا تتزوج بعد أبيه، مع أنه حق مشروع لها، ولكنه يحرمها منه لتظل له وحده.

وفي القصة الثانية تتحول الزوجة الى خادمة لأسرة الزوج، وتتحمل منكسرة لأنها لا ظهر لها.

والقصة الأخيرة ترى فيها الأم الحق في السيطرة على حياة ابنها مستغلة وضعها كأم.

النتيجة واحدة في الثلاث قصص، سواء كان الدافع هو الحب، القسوة، أو مصلحة الضحية (كما يراها الجاني)

علمت من مقدمة الكتاب أن هناك كتابين سابقين له بعناوين 'هكذا قطفت الزهور' و 'حكايات من غرفة الإعدام'

ملحوظة: بعض المراجعات تقول أن القصص حقيقية، ولكن لايوجد في الكتاب ما يؤكد ذلك، فأرجو من الكاتبة توضيح هل الراوية والقصص حقيقية أم خيال من وحي الواقع؟

محمد متولي

اسم العمل: لحظات مسروقة

اسم الكاتبة: د. دينا عماد

دار النشر: الرسم بالكلمات

_من منا لم يشعر ان هناك بعض اللحظات من حياته ضاعت هباءً او بمعنى اخر سرقت! ولكن مهلا هل هذا الحكم صحيح..

_تتناول الكاتبة في هذا العمل ٣ قصص من رحم الواقع تسلط الضوء من خلالهم على بعض مشكلات المجتمع، تستطيع من خلال القراءة ان تعيش مع الاحداث وتعرف من من الشخصيات مذنب ومن ضحيه ولكن هناك بعض الشخصيات في هذا العمل محيرة توقفت امامهم كثيرا لمحاولة استشفاف من المخطئ و من الضحية هنا؟؟

ولكني ادركت ان هناك من يكون مخطئ وضحيه في ان واحد، واحيانا لن يفيد معرفة من المذنب لان ذلك لن يغير مما حدث شئ.

_من خلال هذة القصص تستطيع ان ترى كيف يظلم الناس بعضهم بقصد واحيانا اخرى بدون قصد ولكن الاصعب ان ترى الانسان يظلم نفسه من اجل الاخرين ولا يستطيع التراجع.....

وكيف يمكن للجهل والفقر والانانية.. ان يلقوا بالانسان لحتفه.

_بالرغم انها قراءتي الاولى للكاتبه الا ان بمجرد بدايتي قراءة العمل اثار فضولي وجذبني بشده وانهيته بسرعه وساعد في ذلك سلاسة الاحداث.

اسم الكتاب : لحظات مسروقة

الكاتبة : دينا عماد

قصص حقيقية كتبت بقلم الدكتورة النفسية د.نجاح عبيد

وهي قصص قد شهدتها الدكتورة ومرت عليها في حياتها العملية كأخصائية نفسية وتأثرت بها فنقلتها إلينا لعلنا نجد فيها عظة وعبرة فلا نكرر الأخطاء ذاتها فنقع أسيرين الندم.

وكما علمت أن هذا الكتاب هو الثالث لنفس النمط من الحكايات يجمعها نون النسوة ، فالقصص حدثت لنساء تعرضن للقهر والظلم فانتهى بهن المطاف في السجون أو المصحات النفسية أو غرف الإعدام.

لم أقرأ للكاتبة إلا هذا الكتاب ، أعجبني قلمها وسلاسة السرد وجمال الأسلوب الذي يشد القارئ لمواصلة القراءة دون انقطاع فلقد انتهيت من القراءة في ساعات قليلة .

تأثرت بجميع القصص قرأتها وأنا أتخيل أشخاصها والمعاناة التي مروا بها والخاتمة التي ختمت بها قصصهم ، ليس هناك نهاية سعيدة للجميع ولكن هناك طريق نختاره وآخر نجبر على اختياره ومن هنا تبدأ قصة النهاية .

لحظات إنما ربما تسرق العمر أو تسرق الحيوات بكاملها!

في مجموعتها القصصية الأخيرة قدمت لما الكاتبة دينا عماد ثلاثة نماذج لثلاثة نساء

إحداهن عانت من أنانية من حولها فعاشت ميتة وحين أرادت العيش للحظات، سرق عقلها وفرحتها الشخص الوحيد الذي أحبته ووهبت له حياتها وعمرها بطوله، فعاشت ميتة من جديد تبكي عمرها وحبيبها. من أفنت عليه عمرها!

أما الثانية فهي أم تعلمت كيف تخطط جيدًا لمستقبل من حولها لكنها لم تتقن كيف تصبح مرنة مع ما يستجد على مخططها لتفقد أعز من خططت لأجله.

وفي الأخيرة نعيش قصة حبيبة التي لن تدمع عينيك كما سينزف قلبك على ما أصابها وستهمس في خلجات قلبك متخدثًا ( يا حبيبتي يا بنتي )!

ثلاث نساء كلًا منهن قد عاشت معاناتها كامرأة وقد أودت بها الظروف التي عاشتها وقاستها إلى الهلاك الحتمي!

١٣٨ صفحة أفردت بها الكاتبة ثلاثة قصص موجعة بنهايات قاسية. وجعت قلبي.

اسم العمل :لحظات مسروقة

الكاتبة : دينا عماد

التصنيف من الصعب تصنيف الرواية من الوهلة الأولى فهي رواية اجتماعية تحمل في دخلها الجانب النفسي.

الرواية مجموعة قصصية قصيرة عن ثلاث قصص حقيقة و مأساوية لكل قصة الآلام الخاصة بها.

كتبت الكاتبة عن التضحية والتي تقابل احيانا بالسوء وعدم التقدير، والجهل والفقر التي تدفع الإنسان لارتكاب ابشع الجرائم في حق نفسه والانانية وحب السيطرة التي تدفع الإنسان ارتكاب حماقات يدفعها أقرب الناس حتي نفقدهم.

رواية كئيبة ولكنها واقعية فنحن نعيش مع رباب الام التي تضحي من اجل أبنائها، ونقابل مئات القصص التي تشبه قصة حبيبة تلك الفتاة التي تزوجت في سن صغير وازمتها في عدم اعتراف زوجها بالزواج وبابنائها الي أن تموت وهي تسعي من أجل أبنائها.

الرواية كتبت باللغة العربية الفصحى.

وأسلوب الكاتبة شيق ففي جلسة واحدة تنتهي الرواية دون ممل.

أكثر من رائع،

مجموعة قصص قصيرة يمكنك انهاءها في جلسة واحدة،

تجعلك تعيش مع الشخصيات بكل مشاعرهم، تتساءل هل كان هناك حلول أخرى تجعلهم بتفادون الأحداث الحزينة التي حصلت لهم؟ أين الخطأ الصغير الأول الذي ارتكبوه في حق نفسهم والذي جعلهم يرتكبون بعده الخطأ تلو الآخر ليصلحوا الخطأ السابق؟

قصص مليئة بالعبر، ولكن أين ذاك الذي يقرأ ويتعظ،

لو كان الناس يتعظون عند قراءة قصة أو سماع حكاية لما وجدنا مثل هذه الأحداث تتكرر دائما في مجتمعنا مع نتائج كل مرة تكون أسوأ من سابقتها،

تحية للكاتبة التي جعلتنا نعيش كل تلك المشاعر المختلطة من تعاطف مع الشخصيات الضعيفة، وسخط على الشخصيات الظالمة، كتابتها الرائعة شجعتني لقراءة أعمال اخرى لها.

ثلاث حكايات مؤلمة، تقف حائرًا أمام كل حكاية.. النهاية تُعاقب منّ؟ الأحداث تدفعك للتعاطف مع الجناه والقدر يقول كلمته (الجميع مجني عليهم).. تملكني شعور بالألم والرغبه في مساعده جميع الاشخاص ولتقف الأمور عند هذا الحد.. شعور بالغضب وكأنني الأم في الثلاث حكايات أين حكمتك يا الله كيف يتحول الطبيب لقاتل والمُحب لجثة والأطفال لمجهولين الهوية.. شعور بالخوف ألا يبدل علينا الله الحال إلا لأحسنه ويكفينا شر فواجع الأقدار

دينا عماد رائعة كعادتها واستمتعت كثيرًا بالقراءة والانتهاء من الكتاب في جلسة واحدة كعادتي مع كل أعمال دينا، فقط كنت أتمني لو أن المجموعه أحتوت علي قصص أكثر

القصص حلوة بس صغيرة اوي كنت اتمنى تبقى اكبر ويبقى فيها تفاصيل اكتر كانت هتبقى احلى نفس المشكلة اللي كانت بتواجهني مع هكذا قطفت الزهور أن القصص حلوة بس صغيرة عكس حكايات من غرفة الإعدام كانت القصص بالنسبالي واخدة حقها مش محتاجة تفاصيل زيادة. الرواية خلصتها تقريبا في ساعتين اكتر قصة استمتعت بيها هي قصة طريق القرية كانت احلاهم ودا لأنها بالنسبالي كان فيها تفاصيل كافية

قصص جميلة و توجع القلب ف نفس الوقت .. القصص مكتوبة بشكل منصق وجميل تخليك تتخيل اللى بتقراه و نتسى اللى حواليك.. بدون حرق اى احداث انا فرحت لفرح الابطال و قلبى وجعنى على اللى حصلهم خاصة كريم و رباب و زينات ..استاذة دينا كاتبة رائعة و كل اعمالها احلى من بعض .. انا بتابعها من اكتر من ٨ سنين .. مبروك الرواية الجديدة و عبقال اللى جاي

ممتازة

من أجمل ما قرأت ( ممنوع لأصحاب القلوب الرقيقة وأصحاب النفوس الهشة)

سيمفونية بديعة عن القهر والظلم والألم

لأول مرة هعلق على موضوع الغلاف وانا بعترف اني لا أفهم في رسم الاغلافة ولكن الغلاف فريحي ومختلف عن المضمون ولو اعتمدت صورة المسدس وصورة قطعة الخبر في جريدة الاهرام يتبق القصة الثالثة

مجرد رأي

احترامي وتقديري ومحبتي

مجموعة قصصية مكونة من 3 قصص ل 3 سيدات أعجبني طريقة الكاتبة فى السرد خلتني خلصت الكتاب فى ساعتين بالظبط بالرغم من كأبة الأحداث الا انها بتعبر عن واقع ونماذج موجودة فى المجتمع للأسف عجبتني جدا القصة الأولى والثالثة.

وأسلوب الكاتبة وطريقة السرد شجعتني لقراءة باقي الأعمال وخصوصا الجزئين السابقين لهذا الجزء

لحظات مسروقة ❤

استاذة دينا عماد انا حقيقي بحبك جدا❤❤

اسم الكتاب لوحده يخطف القلب

كالعادة حضرتك مختلفة ومتميزة بالكتابة الواقعية

ال3 حكايات اجمل من بعض خلصته ف جلسة واحدة 😍

موفقة دايما يارب ومن نجاح لنجاح ❤

روايات جميله وطريقه سرد روعه تعيشك الحالة بتاعت البطل ازاي اقرب الناس ليك اللي أمانك هما سبب التعاسة وببجد كميه قليلة عاوزين اكتر من كدا

اسلوب مميز في سرد الاحداث .. بيخليك مبتسيبش الروايه الا لما تخلصها وحقيقي الكاتبه دينا عماد متميزه في كتابتها ديما❤️❤️

كمية ألم كبيرة في كل سطر خطته الكاتبة. تمنيت لو بعض القصص شفنا الجزء الثاني منها و ايش الي حصل للظلمة

كان نفسي الكتاب ميخلصش والله رغم صعوبة الحكايات..

أول حكاية اكتر حاجة اتأثرت بيها، والابن أناني جدًا

المجموعة تشبه مجموعة سابقة لد. مصطفى محمود

رغم انها كانت اكثر اختلاف وتنوع

لكن هنا جهد مشكور

القصص وجعت قلبي

الظلم ده شئ بشع

والضعف شعور قاتل

وحقيقي فيه ناس فى الحياة معندهاش قلب

جميلةكعادتك وابكيتينا قصص واقعية مؤلمه💔 و اسلوب السرد عيشنا جوا كل حكايه فيهم

ثلاث قصص من مأسي الواقع

وحبكات دراميه رهيبه

لشدة ظلم الناس لبعضهم البعض

قصص مكتوبه جميل جدا وموجعه جدا واكيد موجود اصعب منها كمان حاليا

تحتوي علي ثلاثة قصص ، ولكنها مؤلمة.

ما أحزني إنها حقيقية .

ياه على ظلم الناس لبعض

ربنا يرحمنا من الناس المتعبة دى

الأسلوب القصصي رائع ولكن القصص غاية في الأسى