سوار نيناتا - أحمد أوميت, رباع ربابعة
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

سوار نيناتا

تأليف (تأليف) (ترجمة)

نبذة عن الرواية

منذ صغرها، عشقت نيناتا المحارب الشجاع نوانزا. ورغم أن نوانزا له زوجة وأبناء، فإن حبّه في قلب نيناتا راح يشتد كلّما تقدّما في العمر، حتى أتى يوم ورمت فيه نفسها إليه. تلعن الآلهة هذا الحب، حسب الأسطورة، فيفترق العشيقان، ولكي تُزال اللعنة لابد لنوانزا من صنع سوار لنيناتا مكوّن من 12 حلقة، كلّ منها مخبّأ في مدينة مختلفة، ولابد أن يأتي غريب ليجمع تلك الحلقات ويصنع منها سوارًا يكسر به تلك اللعنة. من خلال قصّة حب نيناتا، يعود بنا الكاتب التركي أحمد أوميت إلى أعماق التاريخ، من خلال فكرة أن الحب كان ولا يزال ضد الحرب، ليكتب ملحمةً عن أوّل إمبراطورية عُظمى في قلب الأناضول، الدولة الحِيثيّة، وما فعله جشع الملوك في البلاد، وحرب قادش، أوّل حرب كُبرى في التاريخ، والصراخ الذي انطلق ضدها ما زال ينطلق ضد الحروب حتى الآن، ولا انتصار سوى بالحب.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
4 4 تقييم
31 مشاركة
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية سوار نيناتا

    4

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    3

    "أعرف الحب. أعرف الألم.

    وأعرف كيف يجعل الحب من الحياة ألماً."

    "سوار نيناتا" هي رواية صغيرة للكاتب التركي "أحمد أوميت" الذي يكتب أغلب الأوقات في الأدبي البوليسي، ولكن هذه المرة كانت الحكاية تاريخية ذات طابع أسطوري، يتخللها الكثير من الحروب، والحُب المُحرم، والحُب المُستحيل، والرغبات التي تقود إلى هلاكنا.

    من خلال شعب "الحتيون" الذين صنعوا حضارتهم بمنطقة الأناضول، يروي "أحمد أوميت" كيف يجعل الحب من الحياة ألماً، وأن رغبة غير سوية قد تُحول الحياة إلى هلاك وجحيم، وأن ليس كل ما يُريده المرء يدركه، حكاية مؤلمة، تبدأ سعيدة وتُرفرف بالحب والعشق، وتنتهي بالدماء. سوار نيناتا مُكون من 12 قطعة، كل بلد بها قطعة، وكل قطعة تُشير إلى القطعة التالية، فهل سينقذ السوار الحُب؟ أم أن الهلاك والحرب أقوى من أي حُب وأي سوار؟

    لطيفة وخفيفة ومكتوبة بشكل الشعر ولكنه نثراً، قد تتفاجئ قليلاً منه ولكنك سُرعان ما ستتأقلم وتنجذب، تنتهي بجلسة واحدة.

    يُنصح بها.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    بداية هذه أول قراءة لي لأحمد أوميت ويجب القول أنه قلم متفرد جدًا وإن كانت هذه ليست رواية بالمعنى المتعارف عليه ، هي أقرب للشعر النثري، حضارة قديمة يمتزج فيها الحب بالدم وكيف أن الحب والعشق قادران على مزج الدماء ببعضها والعيث في الأرض فسادًا. تجربة مميزة جدًا أنصح بها.

    "أعرف الحب. أعرف الألم.

    وأعرف كيف يجعل الحب من الحياة ألمًا."

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون