وكان مساء... > اقتباسات من رواية وكان مساء...

اقتباسات من رواية وكان مساء...

اقتباسات ومقتطفات من رواية وكان مساء... أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

وكان مساء... - هاينريش بول, سمير جريس
تحميل الكتاب مجّانًا

وكان مساء...

تأليف (تأليف) (ترجمة) 3.9
تحميل الكتاب مجّانًا
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • Mohamed samba Sy 🇬🇳

    مشاركة من Mohamed Samba Sy
  • ❞ عندئذٍ أحسب كم مئة ألف يوم من أيام العمل سيقضونه في بناء ذلك الجسر أو تلك العمارة الشاهقة. ثم يخطر على بالي أنهم يستطيعون في دقيقة واحدة أن يدمّروا الجسر والعمارة. فلماذا العمل إذاً؟ ❝

    مشاركة من R_Ok
  • ❞ كلّما سألوني عن مهنتي، تنتابني الحيرة ويحمرّ وجهي وأتلعثم… أنا المعروف بالثقة بالنفس. أحسد الذين يستطيعون القول: أنا بنّاء، كما أحسد الحلّاقين والمحاسبين والمؤلّفين على بساطة إجاباتهم؛ فكلّ هذه المهن تشرح نفسها بنفسها ولا تتطلّب تفسيرات مطوّلة. ❝

    مشاركة من anne
  • ❞ أمسيت أمشي بمشقّة.. ثقيلاً هو الحمل الذي كان عليّ أن أجرّه.. حمل العالم. كنت مربوطاً به بحبال لا تُرى، وكان هو مربوطاً بي، يشدّني إليه حتى أنهكني. ❝

    مشاركة من anne
  • ❞ أطلق النقّاد على أدب ما بعد الحرب في ألمانيا تسمية «أدب الأنقاض» ❝

    مشاركة من anne
  • وكنت أريد أن أقول لها إنني أحببتها، ولكنني لم أستطع مصارحتها، منذ خمسة عشر عاماً.

    مشاركة من عبد الحليم جمال
  • نعم.. لقد بلغنا الثلاثين. مثل عمر الثورة الروسية. مثل عمر القذارة والجوع…

    مشاركة من عبد الحليم جمال
  • ملابس بسيطة، وليس لديه شيء سوى علبة صفيح مربوطة بحبل حول رقبته كان يمشي بصعوبة وكأنّ أعقاب السجائر التافهة الوزن التي احتفظ بها بعناية داخل علبة صغيرة تُثقل عليه احتضن أمي، وقبّل أختي، وقبّلني، ثم غمغم بكلمات: «خبز، نوم، تبغ»،

    مشاركة من khaled
  • لهم عملية تنظيف من النازية - تماماً كما تذهب للحلّاق وتسمح له بإزالة ذقنك المزعجة. وتحدّثوا عن نياشين، وإصابات جرحى، وأعمال بطولية، وأخيراً اكتشف المرء أنه لم يكن سوى إنسان شجاع أدى واجب

    مشاركة من khaled
  • برتبة عقيد يلتقطون الأعقاب ولكن ذلك الشخص لم يكن عقيداً أخذت أراقبه له طريقته كعنكبوت يقبع في شبكته كان يتخذ كوماً من أكوام الأنقاض ملاذاً له، وعندما يجيء ترام أو ينطلق آخر يخرج من جحره ويسير هادئاً مطمئناً بحذاء الرصيف

    مشاركة من khaled
  • ل، كانت رغبتي عظيمة في أن أصبح تاجراً. كان ذلك آنذاك - لمَ التحدّث عنه الآن؟ ليست لدي الآن أقل رغبة في أن أصبح تاجراً. أحبّ الأشياء إلى قلبي أن أرقد على فراشي وأحلم.

    مشاركة من khaled
  • لعلّها الأعصاب. يتحدّثون الآن كثيراً عن الأعصاب. غير أنني أعتقد أنها خطيئة أن يكون للفقراء أعصاب. فقر وأعصاب - هذا أكثر مما يتحمّلون. ولكن من المؤكّد فعلاً أن أعصابي تالفة، فقد كنت جنديّاً لسنوات طوي

    مشاركة من khaled
1
المؤلف
كل المؤلفون