كهنة المعبد - محمد الباز
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

كهنة المعبد

تأليف (تأليف)

نبذة عن الكتاب

يكشف الكتاب عن علاقة كبار الصحفيين والاعلاميين بالنظام الحاكم فى مصر مصورًا مؤسسة الرئاسة بالمعبد والصحفيين الكبار ورؤساء التحرير والاعلاميين بكهنة هذا المعبد الذين يتنافسون فى خدمته أحيانا وينقلبوا عليه أحيانا أخرى.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
2.9 9 تقييم
72 مشاركة

اقتباسات من كتاب كهنة المعبد

منذ ظهرت الصحافة في مصر، وهي تحاول استرضاء قارئ واحد فقط، وهو ساكن القصر، مهما كان اسمه ومهما كانت صورته.

مشاركة من عبدالله الخطيب
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات كتاب كهنة المعبد

    9

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    دائما ما كان يدهشني الإنتاج الغزير لمحمد الباز برغم من كل انشغالاته: بين عمله الجامعي ورئاسته لتحرير صحيفة الدستور وبرنامجه التلفزيوني ولايڤاته على صفحته الرسمية، لكن بعد قراءتي لهذا الكتاب (وهي أول ما أقرأ لمحمد الباز)، فهمت كيف بإمكانه تعبئة مئات الصفحات بالكلام الفارغ

    يتحدث الباز في النصف الأول هذا الكتاب عن مجموعة من الصحفيين الذين يصفهم بكونهم "كهنة معبد" يحاولون التقرب من الرئيس السيسي وتصدير أنفسهم على أنهم مستشاروه ومقربوه وكاتبوه وفي سبيل هذا يبررون أفعاله ويتحدثون بلسانه ويتفاخرون بلقاءات جمعته بهم تناقشوا فيها في الواقع السياسي واستمع فيها السيسي إلى نصائحهم

    إلا أن الباز طوال الكتاب لم يختلف كثيرًا عما يتهم به هؤلاء الكهنة، فهو يحاول تصوير نفسه على أنه عقل السيسي ومستشاره الذي يعرف الخبايا والأسرار، أو على أقل تقدير محاميه الذي ينزّهه عن الدنو إلى مستوى هؤلاء الصحفيين المرتزقة الذين يريدون الاحتكاك بالرئيس لمصلحتهم الخاصة

    كل ذلك عبر كتابة ركيكة لا تستند إلى معلومات أو حقائق أو كواليس خطيرة..

    وفي النصف الثاني الذي خصصه كاملًا لأنيس منصور، فهو يحاول أن "يشيطنه" عبر تفنيد كتاباته، وهنا أقول أن ما كتبه لا يتجاوز "اللتّ والعجن" في "قعدة مصاطب"، أهان فيها أنيس منصور ووصفه بمجرد الحكاء المسلي للرئيس ولقرّاءه.

    وإن كان يحسب للباز مجهوده في البحث في أرشيف أنيس منصور الضخم من كتب ومقالات، إلا أنه أيضا بحث سطحي ملء بالأخطاء، منها مثلا خطأ في الفصل الرابع: (هيكل شيخ مشايخ الطرق التاريخية في الفبركة)، حيث ذكر أن مقال أنيس منصور (من سخافات المصريين) المنشور في صحيفة الشرق الأوسط في ١٧ اكتوبر ٢٠١٠ كان ردا على حلقة لهيكل على قناة الجزيرة اتهم فيها السادات بمحاولة اغتيال هيكل، إلا أنني حينما تابعت تلك الحلقة على يوتيوب وجدت أن هيكل ينفي تلك التهمة عن السادات وليس العكس، وبالتالي فإن كل ما كتبه الباز يحتاج المراجعة والنقد

    الخلاصة أن ما كتبه الباز لا يستحق الوقت الذي أضعته فيه، ولولا أنني أكره أن أترك كتابًا بدأته دون إكماله، لرميت الكتاب منذ أول فصل...

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق