يبدأ الكتاب بهذا السؤال
هل تأثر عبد الحميد السحار ونجيب محفوظ –أدبيًّا وروائيًّا– أحدهما بالآخر؟
هل الصداقة التي تربط بينهم كان لها تأثير علي الإنتاج الأدبي
منذ اللقاء الأول وبداية الصداقة وبعد أن أصبح سعيد السحار ناشر نجيب محفوظ وأخوه عبد الحميد السحار تدور احداث الكتاب وعن علاقة دامت لمدة ٣٥ عاما من العام ١٩٣٩ الي ١٩٧٤ بوفاة السحار
والكتاب ليس مقارنة بين محفوظ والسحار أو مفاضلة بين الأعمال الروائية لكل منهم
لان لكل منهم أسلوب يختلف عن الاخر ولكل منهم اعمال تركت بصمة في تاريخ الرواية العربية
كل منهم كان يريد أن يقدم أفضل ما لديه في فن الرواية ويسبق الآخر
طرح الكاتب العديد من الأسئلة وقدم لنا الاجابات
-من بدأ منهم كتابة رواية أجيال ومن اول من كتب عن الاسكندريه وخرج عن عالم القاهرة ومن اول من قدم رواية فرعونية
- التشابه في بعض الأحداث وايضا الشخصيات بين اعمال كل منهم
-لماذا أهتم نجيب بالواقعية في أعماله
-مشروع السحار لتقديم أضخم مشروع روائي إسلامي عربي
- بطل رواية خان الخليلي زميل محفوظ في العمل
-كلام مهم جدا عن رواية الشحاذ ورؤية خاصة للكاتب عن بطلها عمر الحمزاوي
- ماهو الخطأ الذي ندم عليه محفوظ
كتاب مهم عن عالم محفوظ وصديقه السحار