مسافر الكنبة في إيران

جميل اوي لما تلاقي كتاب بيتكلم عنك شخصيا و بيحكي حلم من احلامك و تحس كأنه مرسوم قدامك بألوانه و ريحته ، تقدر تلمسه و تحس طعمه و تشوف نفسك بتتحرك جواه

و الاجمل لما تشوف الكاتب نفسه و تقعد تسمعه و هو بيحكيه و تحس كأنك صاحبه ماشي معاه جوا الكتاب و يبقي حظك حلو اوي لو قابلته شخصيا و تقعد و تحكي و تهزر و تضحك معاه كأنكم صحاب من زمن

طبيعتي كشخصية بتعشق السفر جدا و هو جزء كبير و مهم من شخصيتي ، ادب الرحلات ممتع جدا بالنسبه لي و بعتبره شباك بتفرج منه علي العالم لحد ما اسافر اروحه بنفسي ، و ايران كانت و ما زالت من اهم احلامي في السفر ، فا طبيعي كتاب زي مسافر الكنبه الي ايران مش بس كتاب حلو ، لا دا مرجع للمسافرين الطايشين اللي زيي ، بيناقش فيه طرق مختلفه للسفر و الاقامه و كمان بيتعرض فيه لاكتر مكان غامض في العالم و يكشف بعض اسرار مجتمعه اللي مش منتشره للعامه و هو ايران بتنوعها الجغرافي و الديني و الثقافي و السياسي

الكتاب ده مش بس بتقراه ، لا دا تذكره سفر لايران ، هتمشي فيها مع عمرو كانك جنبه فعلا ... شايف و سامع و لامس و بتدوق الاكل كمان

شكرا يا Amr Badawy علي انك كتبتلنا الكتاب ده و انك قررت تدينا كلنا اجنحه نسافر بيها العالم كله معاك

عن دار مقام للنشر والتوزيع

مخ

علي جميع القراءه ربط الأحزمة و الاستعداد للسفر الي أيران عبر صفحات هذا الكتاب،✈️💺🧳.

مسافر الكنبة في إيران الكتاب بيكلم عن رحلة الكاتب لزيارة إيران لكن المختلف فيه أنه قرر استخدام موقع couch surfers أو مسافر الكنبة بدلا من الإقامة في هوستل أو فندق و اللي من خلاله أتاح الفرصة أني الكاتب يقدر يزور بيوت كتير و الإقامة يوميا في بيت مختلف من بيوت أعضاء الموقع و قدر من خلال البيوت المختلفة أنه يقدر يتعرف علي شباب من الجنسين في مراحل عمرية مختلفة و اللي من خلالهم و بيوصف لنا تناقضات كثيرة في المجتمع الإيراني و نبدأ رحلة داخل مجتمع الشباب و الشابات و نعرف أني في منهم ناقم الحكم الإسلامي ل أيران و الكاتب اتعرض لسوال كتير أنه بيصلي و بيصلي الجمعةكمان 😅! و من اغرب الرحلات كانت رحلة مع بعض الأصدقاء اتعرف عليهم في خلال الرحلة و طلع معاهم رحلة في بيت ريفي و كان أغلب الشباب رايح لتناول الخمور بعيد عن عيون الشرطة الأخلاقية

اللغة استخدم الكاتب الفصحى في السرد و العامية في الحوار.

اسلوب الكتاب كان سلسل جدا و المعلومات التاريخية كانت في مكانها و بقدر جيد بدون إطالة.

استمتعت جدا بقراءة الكتاب و حسيت اني فعلا سافرت عبر صفحاته الي أيران و أتمني اقدر ازورها في يوم.

و خسارة كبيرة جدا أني الكاتب لم يصدر له إصدارات أخري.

بعتقد إنه الكتب كما هي رفيق جميل في السفر وفي كل الأوقات بالتأكيد، هي لها خصوصية في قلبي بكل حب في الأوقات الصعبة وأنا جالسة على الكنبة أؤدي مهمة متعبة وثقيلة على قلبي، وبالتالي أخفف على نفسي بقراءة كتب من تصنيف أعشقه وهو كتاب من أدب الرحلات وكما يبين من عنوان الكتاب المبدع جدا، وقول الكاتب فيما معناه أننا سنشارك رحلته المدهشة ونحن جالسون على مقعدنا الوثير في منزلنا، فكيف لو كان شخص مثلي مضغوط، أكيد سيضاف لي هذا الكتاب جمال ومتعة كبيرة خاصة إنه بيتكلم عن بلد لم اقرأ عنها من قبل وكانت محل فضولي بالذات إني قرأت عنها أخبار كثيرة، كنت حابة اتأكد وأعرف عنها أكثر.

في خلال ٢٠ يوما طاف بها عمرو وزار مدن مختلفة في إيران من طهران وقم ومشهد وزار العدد من المساجد ولا ولن أستطيع نسيان المسجد الوردي الذي تحدث عنه في بداية زيارته وزيارة أماكن ومعالم مهمة لها أثر تاريخي والذي منها الكثير لم يبق منه سوى أنقاض بسبب تدمير المغول.

تجلى جمال الكتاب في عرضه لثقافات وعادات شعب نملك عن خلفية مغلوطة في الكثير من الأمور، بالإضافة إلى شرحه الجميل عن الخلفية التاريخية لهذه الأماكن بأسلوب وسط لا يغلب عليه الملل ولا تشعر إنه مختصر. سعادتي بمعرفة كم هذه المعلومات لا توصف والمفارقة إنه هذا كله وأنا جالسة على مقعدي الوثير بضغطي وتعبي، بينما يحلق عقلي ويتجول من مكان لآخر مع الكاتب وأيدي تبحث على كل مكان زاره وابدأ أشاهد الصور بانبهار، فعلا إيران متميزة جدا في زخرفة والعمارة بشكل جميل.

دوما ممكن بكون بقرأ عن بلاد أجنبية ومعالمها لكن الجديد هذه المرة كانت رحلة مع بلد عربية، رحلة ممتعة، شكرا للكاتب والرحالة عمرو بدوي ليس فقط على كتابته لمذكرات بلد مثل إيران ولكن بأسلوبه المشوق والجميل المتدفق بالمعلومات.

وأتمنى أن يكون فيه كتب كثيرة للكاتب وأن يصدر أعمال عن بلاد أخرى قريبا ومنها أفغانستان جدا.🤍

يجذبني دوما أدب الرحلات لما فيه من زيارة أماكن مختلفة بين ضفتي الكتاب، و جاء هذا الكتاب واصفا تجربة سفر في إيران المجهولة لقطاع عريض من الناس و أنا واحد منهم.

هي يوميات مسافر شاب،  و بالفعل تجربة ممتعة نقلها الكاتب لنكون معه يوما بيوم تعيش زياراته و لقاءاته و حتي مشاكله و كأنك مسافر معه برحلته.

ما بين شيراز ، أصفهان، طهران،قم، مشهد .... و مدن أخري حملنا إليها الكاتب و غلف زياراته بنبذات تاريخية مختصرة عن المكان و التي أضفت بعدا ثقافيا و معرفيا للرحلة إضافة لوصفه المكاني و الزماني لهذه المزارات.

حواراته بالاغلب الأعم كانت مع الشباب الإيراني الذي التقي بهم واصفا أوضاعهم و تتطلعاتهم في ظل حكم الملالي و الثورة الاسلامية للخميني و التي ما زالت مبادئها العامة تسيطر و تتحكم بالمجتمع الإيراني.

التساؤلات التي دارت بذهني كانت حول تلك الشريحة التي إحتك بها من شباب إيران و التي تمثل مجتمع شبكة التواصل الإجتماعي الخاصة بالسفر- التي ذكرها الكاتب- كم تمثل و تعبر عن غالبية الشباب الإيراني؟؟  لأنها جاءت شريحة ذات مواصفات واحده ناقمة و رافضة و تتطلع للهروب من المجتمع الإيراني، ماذا عن الشرائح الأخري من الشباب أو الشيوخ و كم تمثل؟ و ما هي تتطلعاتها؟؟

بالطبع الكاتب غير معني أو مطالب بالإجابة عن تساؤلاتي، و لكنها رغبتي في إستكمال رسم صورة قريبة لواقع المجتمع الإيراني ككل بعد هذه الرحلة الجميلة.

استمتعت بالرحلة و ملأني الشوق لإنهاءها سريعا نحو صفاحاتها الأخيرة حيث تركنا الكاتب في إنتظار ما آلت إليه مغامرته الجديدة التي بدأها نحو دولة أفغانستان منطلقا من مشهد بإعتبارها آخر مدينة زارها في إيران.

أولا دعنا من السياسة و الكلام فيها

ايران بلد رائع فعلا

حضارة عريقة و شعب راقى و طبيعة جميلة و متنوعة طقس جيد أغلب العام

شواطئ و صحارى و جبال

بلد مسلم لن تفكر و انت تأكل هل الأكل حلال أم لا

هي بالتأكيد وجهة سياحية رائعة و متميزة بعيدا عن السياسة و التشدد الدينى اللذين حرصت أن نطرحهما جانبا منذ البداية

عمرو بدوى هو حكاية في حد ذاته

له رحلة شيقة مع الحياة بعيدا عن الكتاب و لكن دعنا في الكتاب المتميز الرائع

يأخذك في جولة داخل العمق الإيراني في خطوه هو نفسه كان متخوفا منها

قد يتعرض للملاحقات الأمنية قبل ذهابه أو بعد ذلك

قد يوضع جواز سفره في البلاك ليست عند التقديم على تأشيرة أمريكية أو أوروبية

و لكن أيا من ذلك لم يحدث

الذى حدث هو جولة رائعة ذاق فيها حلاوة السفر و أشبع رغبته في المعرفة و تعرف على ثقافة جديدة و شعب ما كان ينبغي لنا ألا نعرف عنه شيئا لولا أصحاب الياقات البيضاء و المقامات الرفيعة أصحاب الفخامة و الوجاهة و المعالى و السمو

المؤسف أن الكتاب ما زال له جزء أخر سأنتظره على أحر من الجمر

بقيت معلومة أخيرة

عمرو بدوى ليس فقط قصاص لا يمل و لكنه أيضا مصور محترف أضاف الكثير من الصور الرائعة لكتابه الجميل

أحببته بالفعل و شق طريقه لقائمة الكتب المفضلة بسرعة البرق

المعلومة بعد الأخيرة :)

اشتريته من تطبيق كتبنا و هو تطبيق رائع جدا و به الكثير من الكتب القيمة بأسعار معقولة جدا و أساليب دفع آمنة

❤❤👍

كتاب ممتع جدا حول رحلة إلى إيران ، البلد الذي لا نعرف عنه شيء ، البلد الذي نتهمه بالكثير ، إيران بلاد فاتنة بعد قراءة هذا الكتاب ، و الشعب لطيف جدا ، هذا ما تخرج به من أفكار بعد قراءة هذا الكتاب .

من احلى الكتب اللي قريتها واستمتعت بيها وبنصح دايما الناس انها تقراه.. لكن يبقى اختيار الاسم هو اسوأ ما فيه انا قريته من حوالي 7 او 8 سنين ولازلت مش قادر استوعب اختيار الاسم ده

كتاب يطوف بك في إيران وتضاريسها الفاتنة، وطعامها اللذيذ، ويعرض تجارب الكاتب مع من قابل من الإيرانين ذكوراً وإناثاً..

ما ادري فيه شي ما اعجبني في الكتاب، دمه ثقيل 😕

الكتاب لطيف يحكي عن طريقة رحالة مصري يسافر الي ايران مسافر الكنبة اي ان الرحالة يستاجر في بيوت السكان وبعيش معهم

ت