ماذا كانت تريد مني أن أفعل إزاء عطاياه؟
أرفضها؟
وهي مغلفة بكل هذا الحب؟
لم أحب حلوى النعناع يومًا، وإنما أحببت الحُب الذي كان يأتي معها.
جثتان والثالثة عند قدمي > اقتباسات من رواية جثتان والثالثة عند قدمي
اقتباسات من رواية جثتان والثالثة عند قدمي
اقتباسات ومقتطفات من رواية جثتان والثالثة عند قدمي أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
جثتان والثالثة عند قدمي
اقتباسات
-
مشاركة من Shimaa Allam
-
لقد احترقت مشاعري منذ زمن، لم أعد أميز الندم.. عن الحزن.. عن الحب!
مشاركة من Rewan Waleed -
أنتِ أقوى من ذلك.. أقوى بكثير يا ندى
مشاركة من Hend Reda🖤 -
سرد القصة أعجبني بتفاصيل انتقاء الكلمات المعبره تكمن في كل شخصيه وكل موقف لها …استحقت هذه الكاتبه احترامي وتقديري من اول كتاب لها اقرؤه 👏🏻👏🏻👏🏻❤️
مشاركة من Dalal Albader -
أدركَت أنها لم تكن فقط مصدومة بل كانت مهزومة! مهزومة نفسيًّا وعاطفيًّا، وفي أضعف حالاتها على الإطلاق.
مشاركة من Aya Khairy -
المواقف الصعبة تمحص الناس وتظهر لنا حقيقتهم، وهو أمر لو تعلمين عظيم. ثم يتكفل الله بحل كل شيء.
مشاركة من ايمان محمد -
أجابتها كلها بقلوب ووجوه ضاحكة بينما كان قلبها موجوعًا ووجهها حزينًا.
مشاركة من Bookie Jojo -
في الأوضاع العادية كانت ندى لتفرح بوجودها في مكان منعزل وسط الطبيعة والهدوء، وتعتبرها فرصة للاسترخاء والتأمل واستنشاق الهواء المنعش فكيف للهواء النقي أن يصبح ثقيلًا بهذا الشكل، وأنَّى للهدوء أن يحتمل هذا الصمت المزعج والمقبض للروح، وكيف اكتسبت الأشجار الحية كل هذا الجفاء و الشح؟
مشاركة من Shimaa Allam -
لم يعُد بوسع البشر تحمُّل المشاعر الصادقة إذا صادفوها. إنها تؤذيهم.. تذكرهم بفقر مشاعرهم وزيفها!
مشاركة من Shimaa Allam -
أحب الذباب الجثة وأحاط بها.. الله يرحمه كان محبوبًا.
مشاركة من Amal özcelik -
وابتعدت هي.. تبتلع دموعها وأشلاء قلبها، وبدَت كأنها زادت على عمرها أعواماً.
مشاركة من Aya Khairy
السابق | 1 | التالي |