اقتباسات من رواية لاشين : الكتاب السابع - دقة ليل

لكن كل فجأة ما هي إلا مرحلة سبقها الكثير من الضغط والإهلاك.

كل فجأة ما هي إلا مرحلة سبقها الكثير من الضغط والإهلاك.

آدم.. أنت لم تولد كي تكون شخصية ثانوية في حكايات بطولة الآخرين…

آدم.. أنت البطل في كل الروايات

أنت مصمم أنك الشرير الذي لا يبالي. حسنًا.. سأكتب أنك الشرير الذي لا يبالي. هل أنت راض الآن؟

مكتوب هنا أن القصر بني عام ١٨٨٠، وكان مبنيًا بالخشب والطوب، وبهوه على طراز عربي مزين بألوان زاهية تميزه عن باقي المكان هُدم القصر عام ١٩٠٣ بعد أن تراجعت هيئة القنال عن تحويله إلى مدرسة، وتحولت أرضه إلى حديقة عامة

شىء محزن جدا فى بلدنا الحقيقة

لكن كل فجأة ما هي إلا مرحلة سبقها الكثير من الضغط والإهلاك.

عائلة الدجَّال الأشهر في طنطا: الشيخ لاشين، أو كان من خارجها أي لاشينٍ آخر عليه أن يتوارى حتى تنتهي الأزمة التي تسببتُ فيها عمدًا وبلا قصد ‫ هل يستأهل الأمر أن أحكي؟ لم أُدرك ضرورة ذلك إلا مُتأخرًا، وكأن ما زال بداخلي...

‫ انطلق إلفيس كوستيلو يغني:

‫«ربما هي الوجه الذي لم أستطع نسيانه..

‫بقايا المتعة أو الندم..

‫ربما هي كنزي، أو الثمن الذي سأدفع..

‫ربما هي أغنية الصيف..

‫ربما رعدة الخريف..

‫ربما مئات الأشياء الأخرى…»

كل فجأة ما هي إلا مرحلة سبقها الكثير من الضغط والإهلاك.