كان انزعاجُها حقيقيًّا؛ فالضحك في ألمانيا ليس كالضحك هنا؛ فمِن حقِّكَ المُطلق هنا أن تَضحك في أيِّ وقتٍ تشاء، ولأي كلامٍ يُقال، حتى لو كان الكلامُ جادًّا، ليس فيه ما يُضحِك؛ بل بالذات لو كان الكلامُ جادًّا حقيقة، وليس فيه
اقتلها
نبذة عن الرواية
قانِعٌ هو بما هو فِيه، راضٍ بفُتاتِ ما يُلقَى إليه، وفي نفسِ الوقتِ متذمِّرٌ ثائِر، ولكنْ في ثَناياتِ نفسِهالتصنيف
عن الطبعة
- نشر سنة 2014
- 88 صفحة
- [ردمك 13] 978-977-14-4246-5
- دار نهضة مصر للطباعة والنشر والتوزيع
تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد
أبلغوني عند توفره
31 مشاركة