يبحث الإنسان دائما عن الخلود، لذلك يريد دائما البحث عن قهر عدوه الأول (الموت) لذل يبحث عن الوسائل التي تطيل حياته من تحسين وسائل المعيشة وغير ذلك.
حاول بيلياف في هذه (النوفيلا) الوصول إلى تركيبه تقهر الموت من خلال العقل العظيم الذي تحول في النهاية إلى طفل صغير، ليعيد دورة حياته من جديد.
فكرة الرواية جيدة بالنسبة إلى زمانها؛ ولكنها كانت تحتاج إلى تكثيق أكثر؛ فهي رواية طفولية.