قال ذو الرُّمَّةِ:
إِذَا غَيَّرَ النَّأْيُ المحِبِّينَ لَمْ يَكَدْ
وقد قالوا إن «الرَّسِيسَ» أصلُ الحب، وقالوا هو ابتداء الهوى
وآخره، وهو بقيته في القلب ودفينُه، وهو مسُّه وحنينُه
جهد أكثر من رائع للدكتور عبد الرحمن بن قائد لجمع ماتفرق من باقي تراث محمود شاكر ومالك ينشر من قبل
بعد مقدمة رائعة كلها حب ومودة من الكاتب الي ابوفهر رحمه الله عليه الذي تربي علي كتبه وأدبه يقول أصبحت شاكري الهوي لا أقبل فيه نقدًا، ولا أبغي عنه حِوَلًا
-البداية كانت مع مقدماته لكتب غيره وهي 8 مقدمات ومنها مقدمة كتاب شرح الاشموني علي ألفية ابن مالك وكتاب حياة الرافعي وكتاب الظاهرة القرآنية
-مجموعة من المقالات التي لم تنشر من قبل
-مجموعة من النصوص الأدبية التي قام بترجمتها
أو كمان كان يقول (افرغها في القالب العربي ) وهما «الإنذار المثلث» لأرثر شنتزلر، و «جَنَّة العاملين» لطاغور، و «القارئ يناجي شاعره» لرتشرد لا غالين.
- أيضا ما لخصه أيام دراسته بالجامعة من دروس أستاذه المستشرق الإيطالي نلِينو التي ألقاها عليهم بكلية الآداب بالجامعة المصرية سنة ١٩٢٧ عن تاريخ اليمن قبل الإسلام
- مجموعة من الرسائل الخاصه لمجموعة من شيوخه وأصدقائه
وفي النهاية تصحيحاته لبعض الكتب التراثية
-في الكتاب حوار صحفيٍّ لم يسبق نشره من قبل في كتاب، وهو الحوار الذي أجرته معه مجلة «الفيصل» في شوال ١٣٩٩- سبتمبر ١٩٧٩، وفيه آراء صريحة لأبي فهر حول اطراحه لمصطلح «التحقيق»، وموقفه من التراث و المستشرقين و ترجمة القرآن