اسألِ النواخذةَ (قادةَ السفنِ) والطواشين (تجارَ اللؤلؤِ) كيفَ عادتْ إليهم اللآلئُ».
لمْ يكترثِ القاضي بكلامِ القرصانِ، بلْ نظرَ إليهِ وقالَ بصوتٍ عالٍ: «نحكمُ عليكَ بالسجنِ المؤبدِ في سجنِ خورِ حسَّانَ».
صاحَ جاسمٌ معترضًا: «مستحيلٌ! هذا ظلمٌ! ظلمٌ كبيرٌ».
قراصنة خور حسان > اقتباسات من كتاب قراصنة خور حسان
اقتباسات من كتاب قراصنة خور حسان
اقتباسات ومقتطفات من كتاب قراصنة خور حسان أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.
قراصنة خور حسان
اقتباسات
-
مشاركة من عبدالسميع شاهين
-
القرصانُ: «مَنْ أعطاكَ الرسالةَ؟» جاسمٌ: «بحَّارٌ عجوزٌ أعطاها لجدِّي، وجدِّي من خورِ حسَّانَ» القرصانُ: «وأنا من خورِ حسَّانَ، أساعدُ أهلَها قدرَ استطاعتي» جاسمٌ: «أعرفُ، أنتَ قرصانٌ مختلفٌ، كنتُ أُخبرُ الجميعَ عنكَ، لكنَّهم لم يصدِّقوني» القرصانُ: «لا يهم
مشاركة من عبدالسميع شاهين -
سفينةُ البومِ، التي كانتْ تُستعملُ غالبًا للسفرِ، وتتميَّزُ بتشابهِ مقدِّمتها مع مؤخِّرتِها المدبَّبتين» بينما جاسمٌ يتابعُ جولَتَهُ الاستكشافيةَ في السفينةِ، وجدَ نفسَهُ أمامَ مجموعةٍ من الناسِ غريبي الملابسِ إنَّهم القرصانُ ومساعدوهُ صاحَ جاسمٌ: «يا إلهي! لا أصدِّقُ! قرصان حقيقي
مشاركة من عبدالسميع شاهين -
«البِشْتَخْتَةُ اسمٌ لنوعٍ من الصناديقِ التراثيةِ».
أمسكَ جاسمٌ الصندوقَ وحاولَ فتحَهُ.
لم ينجحْ جاسمٌ في فتحِ الصندوقِ، فقالَ: «لكنَّهُ لا يُفتحُ! كيف يمكنني قراءةُ الرسالةِ؟»
الجدُّ: «تصرَّفْ، شغِّلْ عقلَكَ».
مشاركة من عبدالسميع شاهين -
إن ما يُميِّزُ هذهِ الرحلةَ هو روحُ التعاونِ والتكاتفِ بينَ النوخذةِ (قائدِ السفينةِ) والبحَّارةِ، الذين يحافظونَ على تقاليدِ الرحلاتِ البحريةِ القديمةِ بحذافيرِها.
مشاركة من عبدالسميع شاهين -
خورُ حسانَ من الأماكنِ التاريخيةِ المهمَّةِ، ورغمَ أنها تُسمَّى الخُوَيرَ حاليًا فإنهُ يجبُ ألَّا ننسى اسمَها التاريخيَّ. إنها تقعُ بالقربِ من الزُّبارةِ، المدينةِ التاريخيةِ .
مشاركة من عبدالسميع شاهين
السابق | 1 | التالي |