الحرية التي تُفسَّر بأن تملك نفسك وتحكمها، وتقصر رغبتك دائماً على أن يحدث كل شيء كما يحدث فحسب، وتعيش في توافق مع الطبيعة، وتصبح مواطناً عالمياً.
كيف تكون حرا- دليل قديم للحياة الرواقية -المختصر ومختارات من المحادثات لإيبكتيتوس > اقتباسات من كتاب كيف تكون حرا- دليل قديم للحياة الرواقية -المختصر ومختارات من المحادثات لإيبكتيتوس
اقتباسات من كتاب كيف تكون حرا- دليل قديم للحياة الرواقية -المختصر ومختارات من المحادثات لإيبكتيتوس
اقتباسات ومقتطفات من كتاب كيف تكون حرا- دليل قديم للحياة الرواقية -المختصر ومختارات من المحادثات لإيبكتيتوس أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.
اقتباسات
-
مشاركة من Shami Ahmed
-
إن كل الأشياء حولنا فانية وهشَّة. ولا يمنحك التعلُّق بأي منها، حتى لو كان تعلقاً بسيطاً، إلا الشقاء والإحباط، ولا يجعلك إلا فريسة للقلق والضيق.
مشاركة من Shami Ahmed -
«الحرية هي الجائزة التي نعمل لأجلها: ألَّا يكون المرء عبداً لشيء- لا للقسر ولا للأحداث الطارئة- فيصبح الحظ فرصة متساوية أمام الجميع»
سينيكا
مشاركة من Shami Ahmed -
المعيار الأساسي لتصنيف أمر ما على أنه خير أو شر، هو فائدته أو ضرره. الخير، وفقاً للحكمة، يعود بالفائدة دائماً ومن دون شروط على الحكيم؛ فالفائدة تستلزم الحكمة، وعلى نفس المنوال الحماقة تودي إلى الضرر.
مشاركة من Shami Ahmed -
ويحتفظ الخير والشر بمعناهما الأساسي: «المنفعة» و«الضرر» على التوالي، لكن الفلسفة الرواقية تحصر نطاق المنفعة (الخير) والضرر (الشر).
مشاركة من Shami Ahmed -
مسبوق هذا؟ أهذا ما يرعبنا الطغاة به؟ ألهذا تُشحذ سيوف الحراس؟ دع الآخرين يقلقون بشأن ذلك بعد أن فكرت في هذا كله، أجد أنه ما من سلطة لأحد عليَّ لقد حررني الإله، وتعرفت على أوامره، وما من أحد يملك قدرة
مشاركة من Kareem Abozaid -
«لكن حان الآن موعد موتك.» لِمَ تقول «موت»؟ لا تجعل الأمر مأساوياً قل الأمر كما هو –«حان الآن موعد عودة(*) مادتك إلى المصدر الذي جاءت منه أساساً.» ما الرهيب في ذلك؟ وما الذي سيخسره العالم، وأي حدث غريب وغير
مشاركة من Kareem Abozaid
السابق | 1 | التالي |