التجربة الماليزية "مهاتير محمد.. والصحوة الاقتصادية"
نبذة عن الكتاب
لا تزال التجربه الماليزيه مجهوله بالنسبه للكثيرين ولم تلق بعد ما تستحقه من اهتمام ومن هنا كان هذا الكتاب حول كيفيه وضروره التركيز على هذه التجربه الرائده فى التحول الديمقراطى وتطبيق الاقتصاد الاسلامى ومدى قدره الدول العربيه على الاستفاده من تلك التجربه الرائدة. تحتل ماليزيا حاليا المرتبة (17) من بين أكبر الدول التجارية فى العالم حسب التقييم السنوى للمنافسة العالمية لعام (2003) وكذلك تحتل المرتبة الرابعة من بين الدول المنافسة ذات العشرين مليون نسمة واكثر بعد الولايات المتحدة , استراليا وكندا. انخفضت نسبه الفقر من 52% عام 1970 إلى 5% عام 2002 وارتفع متوسط الدخل من 1200 دولار سنويا في نفس العام الى 10000 دولار عام 2002 وانخفضت نسبة البطالة إلى 3% وتحققت نسبه نمو في السنوات العشر الأول 6.7 % والعشر التي تليها 7.1%. ولأن في آمالنا طولا وفي أعمارنا قصرا، ولأن الفكر يسبق الحركة عند أهل التبصر والحزم، فبعد أن بدأ الاخضرار والإثمار كانت خطة ماليزيا 2020 والتي تقوم على أنه بحلول هذا التاريخ يكون مستوى المعيشة للمواطن الماليزي موازيا تماما لمثيله في الغرب وأن تصبح ماليزيا دولة مكتملة البنيان الصناعي، وأن تتثبت الهوية الوطنية للأمة الماليزية وفق مفهوم المجتمع المدني الراسخ. ماليزيا الآن رقم 18 في خريطة الصناعة العالمية. فنسبة التصدير الصناعي 85% من إجمالي الصادرات وبذلك يساهم إنتاجها الصناعي بنسبه 90% في الناتج القومي الإجمالي، وكل 100 سيارة تسير في شوارعها منها 20 سيارة فقط مستوردة فكيف حدث كل هذا؟ هذا الكتاب يحاول الإجابة على هذا السؤالالتصنيف
عن الطبعة
- نشر سنة 2014
- 221 صفحة
- [ردمك 13] 9789773191825
- العربي للنشر والتوزيع
تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد
تحميل الكتاب
67 مشاركة