علبة السعادة
نبذة عن الرواية
لم يكترث العود لصراخ الجيتار ولا الطبل والبندير والدف لدق الدرامز وشكشكة نحاسياته المتألمة وتخبطها، ولا القانون لنشيج الكمان الحزين، ولا للعنات البوق والساكسفون اللذين وصفا المحرقة بالفعل النازي الفاشي الهتلري الموسوليني، كل الآلات الشرقية التي تراقب مشهد الحرق للأسف عملتْ نيسا (تجاهلت الأمر برمّته) ولم تهتم بمأساة ومعاناة بني نغمها، لقد ظلت مشغولة عنها بتدريب على أغنية سابقة لوردة الجزائرية، تقول: «إن كان الغلاء ينزاد.. نزيدوك يا معمر غلاء.التصنيف
عن الطبعة
- نشر سنة 2019
- 192 صفحة
- [ردمك 13] 9789776748408
- منشورات إبييدي
تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد
تحميل الكتاب
9 مشاركة