أساطير الدراما - أسرار وكواليس أشهر المسلسلات المصرية > مراجعات كتاب أساطير الدراما - أسرار وكواليس أشهر المسلسلات المصرية

مراجعات كتاب أساطير الدراما - أسرار وكواليس أشهر المسلسلات المصرية

ماذا كان رأي القرّاء بكتاب أساطير الدراما - أسرار وكواليس أشهر المسلسلات المصرية؟ اقرأ مراجعات الكتاب أو أضف مراجعتك الخاصة.

هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    4

    أستمتع بمشاهدة كواليس العمل أكثر من العمل نفسه... لأن في الكواليس راحة القلب و شفاءًا للفضول

    كان هذا الكتاب في قائمتي منذ فترة كبيرة و كنت قد أجلته للعام القادم لولا مباغتة الكاتب لي بالجزء الثاني.

    هل جربت إحساس أن تقف علي رأس الطاهي و هو يعد لك وجبتك المفضلة. بالنسبة لي إحساس لا يوصف.

    هنا و في هذا اللقاء دعاني الكاتب المبدع محمد مسعود علي مأدبة درامية عامرة بملاحم التلفزيون المصري العريق.

    في أسلوب سلس و جذاب جاء مسعود بمقادير حلوي التلفزيون الخالدة و شرح كيف صنع كل منها. و الظروف التي واجهت كل عمل من صعوبة كتابة السيناريو كحديث الصباح و المساء أو تعثر الاستقرار علي بطل يقدم كلمات الكاتب كما يأمل. أو ميزانية العمل و أجر الممثلين الذي كاد أن يجهض أعمالا صارت خير خلف لخير سلف في الفن المصري.

    رغم بساطة هذا الكتاب و خفته إلا أنه مهم... ربما للفنانين آخر الزمان الآن ليتعلموا كيف لا يقبل أي شيئ و كيف ينتقون ما يتناسب معهم بحرفية و الاهتمام بتناسب دور لشخصيته دون الإلتفات لمساحته.

    لقد شاهدت رأفت الهجان كاملا و كذلك التحفة الخالدة ليالي الحلمية و كذلك المال و البنون و ذئاب الجبل و الوتد و حديث الصباح و المساء و ريا و سكينة و لن أعيش في جلباب أبي. و قد تكشفت لي أشياء مثيرة من خلال هذا الكتاب سأتحجج بها لمشاهدة تلك الأعمال مرة أخري للمرة العشرين مثلا لكن تلك المرة في يدي المعجم و القصة الكاملة و المقادير و طريقة العمل

    هذه ليست مراجعة عن الكتاب لكنها وجهة نظري الشخصية حول كتاب سحرني غلافه و أسرني فقررت أن أقرأه و الحمد لله كان الجواب كالعنوان

    شكرا للكاتب المحترم منتظر الجزء الثاني علي نار

    و شكرا لدار ريشة للنشر علي تبنيها تلك المواضيع الممتعة و المثيرة و الآسرة...مع كتب تلك الدار أشعر بالألفة و الدفئ و كأنها مصنوعة من صلصال كالفخار مثلي أو كأني انا مخلوق من ورق و حبر مثلها ♥️ دار ريشة للنشر والتوزيع Risha Publishers

    شكرا أبجد Abjjad | أبجد ❤️

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    يحكي الكتاب عن كواليس ٢٠ مسلسل من اقوي المسلسلات المصرية (زمن الفن الجميل )

    عندما كان يحترم الفنان والمؤلف عقلية المشاهد ويقدم له مايستحق المشاهدة

    مسلسلات رأفت الهجان ، ليالي الحلميه ، لن أعيش في جلباب ابي ، الزيني بركات ، الراية البيضا، الليل واخره وغيرهم

    أسامة أنور عميد الدراما العربية ، وحيد حامد ، محمد صفاء عامر

    مخرجين محمد فاضل و مجدي ابو عميره وجمال عبد الحميد

    كيف يختار المخرج والمؤلف فريق العمل والاغاني وكتابة الحلقات ، كم من فنان اعتذر عن تقديم دوره ومن منهم لم يقبل أن يكون دوره محصور في عدد حلقات صغيره ، مشاكل الرقابة في حذف بعض الحلقات ، مشاكل الإنتاج وتوقف تصوير المسلسل ، شروط بعض الفنانين لقبول الدور سواء زيادة الاجر أو تعديل النص

    من الحكايات الغريبة والطريفة أن تتوقف اذاعه بعض الحلقات خصوصا الأخيرة بأمر من السيدة سوزان مبارك كما فعلت في الحلقة الاخيرة من مسلسل الوتد حتي تتفرغ لمشاهدتها

    أيضا قصة الكاتب محسن زايد الذي انعزل في منزله لعامين لايخرج الاقليل حتي يتم كتابه حلقات مسلسل حديث الصباح والمساء

    مجهود رائع من الكاتب محمد مسعود لتقديم الكتاب

    كتاب ممتع تستعيد معه ذكريات جميلة ينتهي في جلسه واحده وغلاف مميز

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    كتاب مسلي الى حد ما

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
1 2 3