ذَهَبَتِ الدَّجاجاتُ إلى تيكو، واعتَذَرَتْ إلَيهِ عَلى مُعامَلَتِها القاسِيةِ له، حَتَّى إنَّها عَرَضَتْ عَلَيهِ أنْ يَكونَ رَئيسَ نادي الرِّياضةِ في الحَيِّ.
أخيرًا، عادَتِ الِابْتِسامةُ إلى وَجْهِ تيكو الجَميلِ!
تيكو في حي الدجاجات > اقتباسات من رواية تيكو في حي الدجاجات
اقتباسات من رواية تيكو في حي الدجاجات
اقتباسات ومقتطفات من رواية تيكو في حي الدجاجات أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
تيكو في حي الدجاجات
تحميل الكتاب
اقتباسات
-
مشاركة من عبدالسميع شاهين
-
لَمَعَتْ فِكْرةٌ في عَقْلِ تيكو: وَليمةُ عَشاءٍ!
خَرَجَ في الصَّباحِ الباكِرِ، وبَدَأَ في الْتِقاطِ الدِّيدانِ الحَيَّةِ، فَهُوَ يَعْلَمُ أنَّ الدَّجاجاتِ تُحِبُّها،
مشاركة من عبدالسميع شاهين -
اِنْتَقَلَ تيكو اليَومَ لِلْعَيشِ في حَيِّ الدَّجاجاتِ، وكُلُّهُ حَماسٌ وفَرْحةٌ، كانَ مُتَأكِّدًا أنَّ الدَّجاجاتِ سَتُحِبُّهُ، فَهو لَيسَ مُؤذِيًا كالثَّعالِبِ الأُخْرى، بَلْ إنَّهُ لَطيفٌ جِدًّا ومَحْبوبٌ.
مشاركة من عبدالسميع شاهين
السابق | 1 | التالي |