تشبه الكتابة عن الكتابة، بيع شذرات الرزق والوجاهة.. في الطرفة المتداولة، إن بائع خواتم رزق، أحرقته الشمس وهو يعرض بضاعته للغادي والرائح. وكان الرد المنطقي، لم لا تحمل خاتم الرزق وتعش حياتك..
برأيي، من يكتب عن الكتابة، إما أن يكون نوبليا أو بوكريا أو اسما أدبيًا مرموقًا.. وبغيرها فلا تعدو كونها ثرثرة.