رحلة نصر الدين - أيمن حويرة
تحميل الكتاب مجّانًا
شارك Facebook Twitter Link

رحلة نصر الدين

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

"شخصيات هذه الرحلة حقيقية إلى حد كبير، بعضهم حمل نفس الاسم الذي حمله شخص ما في بدايات القرن العشرين، وبعضهم لم يحمل الاسم نفسه، لكنهم - حتى وإن لم يمروا بهذه الأحداث التي رُويت على ألسنتهم طوال الرحلة - حتماً كانوا هناك، يفكرون نفس التفكير، ويقومون - ربما - بنفس الأفعال لو أتيحت لهم الفرصة ... بعض هذه الشخصيات ركبت قطار الحجاز فعلاً، ربما لم تكن رحلتهم هي نفس الرحلة التي تُحكى هنا، لكنهم ساروا نفس المسار وعاشوا معظم الأحداث التي وقعت في الفترة من عام 1906 وحتى عام 1920 .. فبراير 1920 .. موعد آخر رحلة لوابور الحجاز .. رحلة نصر الدين .." رحلة نصر الدين ... ملحمة روائية تنقل اللحظات الأخيرة في عمر الدولة العثمانية من خلال دراما إنسانية مختلفة الرؤى لأناس متباينة الأعراق كانت تحتويهم هذه الدولة على متن رحلتها الأخيرة ..
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب مجّانًا
4.2 18 تقييم
154 مشاركة

اقتباسات من رواية رحلة نصر الدين

❞ الغربة تعني لي كل شيء، أعيش ملايين الدقائق وحدي في ظلمة الليل ووحشة اليأس، أحاول أن أبكي فلا أستطيع، أتشبث عبثًا بذكرياتي، وأجاهد لكي أظل على قيد الحياة، أحاول أن أخلق لي وطنًا جديدًا مادمت فشلتُ في إزاحة التراب عن ذكرى وطن آخر. ❝

مشاركة من Dr. Toka Eslam
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية رحلة نصر الدين

    18

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    4

    اسم الكتاب : رحلة نصر الدين

    🔺️اسم الكاتب : أيمن حويرة

    🔺️نوع الكتاب : إجتماعي/تاريخي/خيالي

    🔺️اصدار عن : كتوبيا للنشر والتوزيع

    🔺️عدد الصفحات : 260

    🔺️التقييم : ⭐⭐⭐⭐️

    -----------------------------------------------------------------------

    ❞ هل أخطأ العرب حين ثاروا على العثمانيين؟ هل هم السبب الحقيقي وراء السقوط المرتقب لهذه الدولة العتيدة التي صمدت في وجه أعتى إمبراطوريات أوروبا ستة قرون كاملة.، الدولة التي انتصرت على بيزنطة والمجر والصفويين والإسبان وروسيا وغيرهم. هل كان على العرب أن يتحملوا ظلم الاتحاديين؟ ❝

    في رحلة اخيرة لنصر الدين على متن قطار الحجاز ...

    يسافر بنا الكاتب في اللحظات الأخيرة لسقوط الدولة العثمانية بمنظور خمسة أشخاص حضروها ...

    يحكي لنا على لسان الركاب الخمسة للقطار ما الذي حدث في بلاد مختلفة لم يجمعها سوا القطار ...

    صالح المغربي الاندلسي ، رستم لوكيشتش الألباني الصربي ، فاطمة صفا الحجازية من المدينة المنورة ، عباس الصدفي المصري من أسيوط وأخيراً نصر الدين ....

    يتحرك القطار من محطة حيدر باشا لمحطة حلب الى دمشق متوجههاً للمدينة المنوره ...

    ليوقفه قطاع طرق فهل سيكمل القطار طريقه ؟

    أم ستنتهي الرحلة مع حكايا أصحابها ؟

    🔺️ رأيي الشخصي /

    هذه الروايه مليئه بالمعلومات القيمه الجديده عن الحروب التي اندلعت وادت لنهايه الدولة العثمانيه ، مليئه بالأحداث والتفاصيل ، تتناول الآمال البشرية في البحث عن الأمان والإستقرار ، بعضهم كانت آماله استقرار الدولة الإسلامية ، وبعضهم حلم فقط بالأمان ...

    اختلفت نواياهم وأهدافهم ولكن اجتمعوا تحت اسم واحد في النهايه ( الإسلام) ...

    عمل فني ثقيل ومجهود كبير يحترم ...

    يلزمها قراءه ثانيه بتركيز أكبر واستذكار للتاريخ ...

    🔺️ السلبيات /

    في أولها شعرت بالتوهان والتشتت لذكر كثير من البلدان التي لم أعرفها والسرد الذي اشعرني بالملل ، ولكن مع الفصول التاليه بدأت تتضح الرؤية جيداً ...

    🔺️ اللغة والسرد/

    لغة فصحى بدون تعقيد ، والإسلوب كان سلس ....

    ربما الصعوبه تكمن في هدم معرفه المدن والحاجه للبحث عنها لإزياده الإستيعاب ...

    🔺️الغلاف /

    بسيط ، ومعبر بدون زياده او نقصان ....

    🔺️الإقتباسات /

    ❞ بالتأكيد من حق الشعوب أن تثور حين تشعر بالقهر، من حقها أن تنادي بالعدالة، أن تطالب بحقوقها، لكن أنصاف الثورات جحيم. وما من شعب لم يكمل ثورته إلا وتجرع مرارة فشله ودفع ثمن ثورته من دماء أبنائه. ❝

    #رحلة_نصر_الدين

    #أيمن_حويرة

    #مراجعات_تقى_إسلام

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    ممتازة

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق