الهمتني الرواية ان اكتب ...
حازم و أحلام ..
كان حازما و كانت هي حلمه ..
سفينة و ميناء و بحر ..
كان هو قلبها وكان هو طبيبها ..
شجرة وحيدة ، وقلب محفور ..
خداع هو وليس الأول ..
و بمكان لقائهما الأول..
أشارت وقالت ...
هنا بالتحديد أضعت قلبي ....
خداع واحد ممكن ...
رضوى الأسود أشكرك بحجم السماء علي موجة الإشعاع الأدبي التي اخترقت خلاياي منذ اللحظة الأولي لقراءة الرواية ، لكل شخص ذكري ولكل منا شجرة وقلب وحبيب ، هي قصة كل شخص أحب ، هي قصتنا جميعا .🌹
أحمد مختار