الغابة والقفص > اقتباسات من رواية الغابة والقفص

اقتباسات من رواية الغابة والقفص

اقتباسات ومقتطفات من رواية الغابة والقفص أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

الغابة والقفص - طلال فيصل
تحميل الكتاب

الغابة والقفص

تأليف (تأليف) 3.8
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • ولكن لأنك ذكي ومحظوظ قررت العمل طبيبًا نفسيًّا، لتكون حياتك حوارًا مستمرًّا لا ينقطع، وعلاقة لا تنتهي مع مريض تشتكي آخر اليوم الطويل منه، لكنك تعلم أنك تعاني مثله، وأنك لا تستطيع الحياة بدونه.

    مشاركة من نهى عاصم
  • الخوفُ يغلق السمع والدماغ ويحبسك داخله كالقفص

    مشاركة من Mariem Bassiony
  • عاجزٌ أن يكون لك أصحاب، عاجز عن خلق علاقة وحوار، ولكن لأنك ذكي ومحظوظ قررت العمل طبيبًا نفسيًّا، لتكون حياتك حوارًا مستمرًّا لا ينقطع، وعلاقة لا تنتهي مع مريض تشتكي آخر اليوم الطويل منه، لكنك تعلم أنك تعاني مثله

    مشاركة من Abdullah
  • أتذكر المريض الذي اخترع حكاية وهمية بدلًا من الكلام عن طفولته، لم أستطع أن أطمئنه ولا إقناعه بقدرتي على مساعدته، أتركه يحكي ما يريد وأستعيد كلام فرويد وكلاين وبياجيه عن أن كل شيء بدأ في الطفولة،

    مشاركة من Abdullah
  • «لعل شعورك بالسأم هو عرضٌ جانبي لخوف أصيل، خوف من الرفض أو الإخفاق، فتعبرين عنه ـ احتياطًا ـ بالسأم».

    مشاركة من Abdullah
  • وقيل إن طباخ السم يتذوقه، فهل يعقلُ أن يكون الطبيب المعالج قد أصيب هو أيضًا بالاكتئاب؟

    مشاركة من Abdullah
  • «لو شئت نصيحتي تزوَّج فتستغني بالهمِّ عن الضجر».

    مشاركة من Abdullah
  • هكذا، كانت عندي رفاهية الاختيار بين الشعور بالذنب والشعور بالضجر، وقد اخترتُ الضجر ـ بالطبع ـ في تسليم.

    مشاركة من Abdullah
  • لا مهرب من السجن إلا إليه؛ من سجن الفقر لسجن الوظيفة، من سجن الوحدة لسجن الزواج، من سجن الفوضى لسجن الديكتاتور، من سجن طاعة الوالدين لسجن الشعور بالذنب حيالهما

    مشاركة من Abdullah
  • يعيش المهاجر أغلب عمره ببلد أجنبي، يعاشر أهله ويتحدث بلغته، حتى إذا أدركه خرف الشيخوخة المتقدم يعود فيتكلم باللغة الأولى التي سمعها طفلًا، هذا شهدته بنفسي ووقفت أمامه متأملًا، لكن ذلك يحدث عادة في نوبات عابرة،

    مشاركة من Abdullah
  • متأملًا مفارقة أن كل شيء تطاله يد الشيخوخة، كيف يمكن للبلاغة والذكاء أن يتبخرا ولا يبقى سوى الهمهمة غير المفهومة التي نؤكد لأنفسنا أنها تسبيح أو ترتيل.

    مشاركة من Abdullah
  • أعرفُ من خبرتي مع مرض خرف الشيخوخة أنه يزيل القشرة المفتعلة عن الشخص ويترك لنا جوهره الأصيل

    مشاركة من Abdullah
  • ثم ما لبثت أن وجدته أمرًا لطيفًا، مشاركتي لهذه التفصيلة الساذجة مع النيردات، العاجزين مثلي عن التواصل مع الآخرين والمكتفين بدس أنوفهم في الكتاب والاختباء خلف موجات الأثير حالمين بعالم مثالي جميل

    مشاركة من Abdullah
  • شعرت بخيبة أمل صغيرة حين اكتشفت أن الارتباط بجهاز الراديو ظاهرة عامة بين المتفوقين دراسيًّا، وأن علاقتي به ـ الراديو ـ ليست ميزة أتفردُ بها،

    مشاركة من Abdullah
  • تشقى في البداية لتتعلم الصنعة، تتقنها فتستمتع قليلًا، ثم لا تلبث أن تصل إلى درجة موجعة من الفهم يتبخر عندها كل شيء

    مشاركة من Shaimaa Gohar
  • يشعر أخيرًا أنه فهم مشكلته ومنبع معاناته؛ ليس النفور من القفص ولا الشوق إلى الغابة، لكنه الطموح المستحيل.

    مشاركة من Shaimaa Gohar
  • أخاف. أخاف أن أسأل فيسخروا مني، أخاف أن أصرح فينكشف جهلي، وأخاف أن أفكر وحدي فأضيع وأنا بلا أداة أعرف بها الجواب. أخاف أن أقتنع بشيء لمجرد إيثاري السلامة، وأخاف أن أصل إلى الجواب ثم أشقى بالوحدة والعزلة

    مشاركة من Shaimaa Gohar
  • أحفر في العلاقات فأجدُ خوفًا من حميمية في غير موضعها، أو تورط في حُب جزاؤه الرفض، وأريدُ أن أقول:

    ‫ «لعل شعورك بالسأم هو عرضٌ جانبي لخوف أصيل، خوف من الرفض أو الإخفاق، فتعبرين عنه ـ احتياطًا ـ بالسأم».

    مشاركة من Ahmed Elsukkary
  • وقد صحبتني زمنًا وعرفتني معرفة تسمح لها أن تقول:

    ‫ «لو شئت نصيحتي تزوَّج فتستغني بالهمِّ عن الضجر».

    ‫ أضحك رغمًا عني معجبًا بقدرتها على إنهاء أي حوار

    مشاركة من Ahmed Elsukkary
  • وهو منتظر دوره بلا حركة، مشمئزًّا من كل شيء، مدركًا أن الهزيمة حدثت قبل أن يبدأ أي شيء، أن الخسارة وقعت حين حاول الكلام ففشل.

    مشاركة من Ahmed Elsukkary
المؤلف
كل المؤلفون