لون الغواية > مراجعات رواية لون الغواية

مراجعات رواية لون الغواية

ماذا كان رأي القرّاء برواية لون الغواية؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.

لون الغواية - هاندي ألتايلي, محمد عثمان خليفة
تحميل الكتاب

لون الغواية

تأليف (تأليف) (ترجمة) 3.9
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    4

    لون الغواية

    ل هاندي أتايلي

    ترجمة محمد عثمان خليفة

    تحب الكاتبة لعبة كتابة بسيطة عن الحاضر في الرواية ٢٠٠٦ في إسطنبول، حيث نارين الفتاة التي حضرت حفل في بيت صديقتها المقربة ديزين وإذا بها تلقي وجهًا من ماضيها البعيد "فيرات"، ثم الرجوع بالذاكرة إلى أصل الحكاية في مواتيلي - في ياسليهان عام ٨٦ حيث أسرة نارين، الأب العاطل السكير رجب والذي تزوج بالأم هاتيسه القبيحة طمعًا في مالها وأنجب منها نارين ومحمد وشادية، وباع المنزل الذي أهداهم إياه والد هاتيسه فما كان منه إلا أن ظل يعطيهم المال الذي يسد جوعهم وعند موته ترك كل ميراثه الضخم لأخوة هاتيسه فظل رجب يضربها انتقامًا حتى أودعت المستشفى..

    وهكذا نتأرجح بالحكاية بين الحاضر والماضي، الماضي حيث عائلة معدمة مشاكلها لا تحصى، وعندها تركت نارين قريتها عام ٩٢ وأصبحت محامية مجتهدة، أعطت ظهرها لأسرتها وللبلدة التي ولدت فيها، واستقرت في إسطنبول..

    ومهما يمر العمر ستظل ذكريات نارين جرحًا لا يندمل كما تقول:

    ❞ ستجدهم يقولون لك ببساطة وكأنهم امتلكوا حكمة الدنيا: «لا تقلق.. سوف تمر». وما يقولونه صحيح، فهي أيام ما تلبث أن تمر بالفعل، ولكن هذا لن يحدث قبل أن تكون قد انغمست في ظلمتها للنهاية. ❝

    تتقابل نارين ثانية مع فيرات، ولكن هذه المرة ليس كحبيب لها بل حبيب لأخت صديقتها، وكلما حاولت الابتعاد يجبرها شئ ما على الاقتراب، فهل سيستمر هذا طويلًا أم أنه يتوجب عليها الابتعاد وبحزم؟!

    أصاب المجتمع التركي انهيارًا دينيًا وتناقضات هائلة، فها هي نارين تشرب حتى السكر، ولا يهم أن يكون لها علاقة خارج الزواج، ولكنها حينما تزور مقابر أهلها تقرأ لهم الصمدية والفاتحة مرات مرات وتدعو الله لهم..

    #نو_ها

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    لم اتردد كثيرآ في تقيم تلك الروايه احداثها نعم تقع بمجتمع كهذا فقط يهتم الناس لأمر متعتهم المجردة وتمحو الثقافة الجديده الاعراف القديمه كما يمحو الظلام النور ويسدل سواده علي الكون

    الكاتبه تسرد بطريقة نميمة النساء تروي لك أحداث وقشور خارجيه كمن شاهد واقعة ويعيد روايتها وتترك لك التفسير والتقيم النفسي وتوقع اسباب التصرف الشائن وغيره

    ألا انها اضحكتني كثيرآ عندما ذكرت لفظ العيب مرتين ليس عيب أن تتجرد المرأه من لباسها كامل لكن عيب أن تباعد بين ساقيها

    تحيرت كثيرآ في تقيم هذا المجتمع

    لكن اميل بتأكيد قد أستطيع أن أقرء عنه او اشاهده

    لكن امقت الانغماس

    دائمآ تشعرني تلك الكاتبه أن شخوص رواياتها الشيطان أمرأة ولون الغوايه كأنهم حيوانات تتسافد علي قارعة الطريق وحسب

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    رواية جميلة كانت مدخلي للأدب التركي

    طريقة بديعة في اللعب بين الماضي والحاضر

    ونقط الانتقال هي نقط الالتقاء

    عيشت معاها قراءة لذيذة

    حاولت اشوف المسلسل الناجح جدا جدا

    بس بصراحة مكملتش لان الرواية أحلى

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    قصة حب سطحية للغاية قائمة ع

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
1 2