قسم باب شرق - بسمة ممدوح
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

قسم باب شرق

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

اذا قال لك احدهم ذا يوم : توقع اى شى من اى شخص اتركه لحظات حتى ينسى جملته هذه ثم اصفعه بغته دون سابق انذار ,وعندما يتعجب من فعلتك اساله انت وقتها : هل توقعته رواية بوليسية نفسية، تبدأ بجريمة قتل، وتبحث الشرطة طوال صفحاتها عن القاتل، وتلتحم بتلك الجريمة قصة رومانسية لاثنين مجهولين، ليحدث شىء صادم فى النهاية
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
2.8 8 تقييم
43 مشاركة
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية قسم باب شرق

    8

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    3

    جاء اختيار هذه الرواية لشهر إبريل ضمن اختيارات الكتاب السري الذي قامت بها عائلتي في بداية العام، قررت أن ابدأ الرواية دون البحث عن أي تفاصيل عنها أو تقييمات سابقة لها، فكانت تجربتي كاملة لما قرأته بين يدي وانطباعي الشخصي عنه.

    الرواية تبدأ بجريمة قتل لعصام خطيب بطلة الرواية عنان، في جراج الشركة التي يعمل بها، لا يوجد له أعداء أو أشخاص يودون الانتقام منه، فأصبحت الجريمة لغز كبير مثير لوسائل الإعلام ومثير لحنق الضابط الذي تولى القضية والذي كانت دائمًا ما تُسد الأبواب أمامه فلا يجد مخرج لحل الجريمة.

    على صعيد أخر يظهر حسام من الطب الشرعي والمشارك في حل الجريمة ونتعرف عليه وعلى حياته الزوجية الغريبة ومعاملته غير المنطقية والسيئة لزوجته، وعلى جهة أخرى تظهر عنان خطيبة عصام والتي يظهر عدم محبتها لعصام بالشكل المفروض منها ونتعرف على حياتها الخاوية من كل شيء إلا عملها كطبيبة نفسية في إحدى المصحات.

    طوال الأحداث والكاتبة تحاول أن تخبئ الأسرار ولكنها على العكس من ذلك كانت تفعل العكس وتكشفها دون أن تقصد، تعمدت أن تخفي أن قصة الحب كانت بين مَن مِن أشخاص الرواية ولكنها كانت واضحة وضوح الشمس، تعمدت أن تجعل التعرف على الجاني يتأخر حتى النهاية ولكنه كان واضح من منتصفها تقريبًا.

    أتضحت الكثير من التساؤلات في ذهني عند قراءتها، لماذا لم يتم تفريغ الكاميرات في شركة عصام إلا عندما عرفوا القاتل؟ ألم يكن الأفضل أن يتم هذا قبلها بعقلية الضابط الذي يسعى بشتى الطرق للبحث عن حل، توقفنا كثيرًا في احداث البحث عن القاتل وتحايل المشكوك فيها، مقابل التعرف على قصة الحب التي كانت ترغب الكاتبة بكل ما تستطيع أن توضح مدى ترابطها وقوتها في كل مرة كان يساعد المُحب حبيبته ويمنحها من دماءه.

    ولكن الغريبة أنني لم أتعاطف معهم مطلقُا، لم أجد أن قصة الحب هذه بهؤلاء الأشخاص تستحق أن تستمر، شخص يجني على زوجة لا ترغب في الكون إلا محبته، فيلقي عليها السباب والمعاملة السيئة والضرب أحيانًا أخرى، والفتاة الطرف الأخر في العلاقة كانت على استعداد أن تظلم هي الأخرى شخص أخر وتُخطب له ويمكنها أن تجني على الزوجة وتتركها لتطلب الطلاق بنفسها، نفسيات مريضة كانت تستحق ما حدث لها في نهاية الرواية.

    النهاية جاءت بأحداث كثيرة متسارع كانت تستحق أن يُفرد لها مساحة أكبر من هذا، تعاطفت مع زوجة حسام جدًا وأرى إنها الضحية في كل هذا وليس هو.

    الأجزاء التي كُتب فيها شعر في الرواية لم أشعر فيها بالقوة وأن كانت عامل توضيح لمدى قوة العلاقة بين الشخصين المحبين في الرواية، وشعرت أن الأحداث المتلاحقة التي مرت بها الحبيبة والتي كان حبيبها قف معها فيها جاءت بهذا التتابع أيضًا لتوضيح مدى قوة علاقتهم وحبهم.

    بعض الوصف وخاصة للأماكن والغرف في الرواية لم يكن له داعي.

    الغلاف كان من نقاط ضعف الرواية لأنه غير مُعبر بالمرة، وجه فتاة تبكي في ظلام ولا تظهر أي ملامح أخرى.

    على الرغم من أن الرواية تحتوي على بعض الثغرات وخاصة في تحقيقات القضية إلا إنها من الروايات المشوقة التي تستطيع أن تنهيها في جلسة واحدة.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق