طريق مختصرة إلى الفردوس - ضحى صلاح
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

طريق مختصرة إلى الفردوس

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

تستيقظ إباء ذات يوم لتجد نفسها في عالم جديد، تظن أنها تخلصت من حياتها السابقة البائسة، وأن الله قد أهداها جنتها أخيرًا، لكن تلك الجنة لا تلبث أن تتحول إلى أسوأ طريق مختصرة إلى الفردوس الرواية المتأهلة للقائمة القصيرة لجائزة الشيخ راشد بن حمد الشرقي للإبداع في دورتها الأولى
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
3.8 37 تقييم
407 مشاركة

اقتباسات من رواية طريق مختصرة إلى الفردوس

أجابك بلا مبالاة، وقد بدأ هِرَّه في خمش الأرض الحجرية: ليس عليَّ سؤال أي أسئلة لا تفيدني، أو لا طائل تحتها، أنا لستُ مهتمًّا حقيقة، كما أن سؤالي هذا قد يتسبب لي بالمشاكل؛ إنها القاعدة الأولى لعالمنا 《عدم انتهاك حرية الآخرين》

مشاركة من Mohamed Osama
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية طريق مختصرة إلى الفردوس

    38

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    انا

    Facebook Twitter Link .
    4 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    "طريق مختصرة إلى الفردوس......دارتنا السوداء"

    "وأنا في هذه الدارة وحدي

    جاثما كالهم كاللعنة كالخوف

    على صدر الجبان

    جاثما كالموت في البرهة

    في كل مكان"

    من هذا الاقتباس من قصيدة الدارة السوداء للشاعر السوري يوسف الخال، نبدأ بتفنيد التشابه بين دارة الشاعر ووحدته فيها بل ورقوده داخلها، وبين إباء التي على وصف الراوي لا تهوى أن تكمل شيئا، ولا أن تواجه شيئا، لا تكمل طموحها الخارج عن المنطق ولا تماسها الأشياء الشائكة ولا حتى تكمل مسيرتها التقليدية، أو بشكل مختصر، ترسم الجسر وتمني نفسها بعبوره حين الوصول، ولكن وفق الخواء المسيطر على نفسها لا تفكر في عبوره أصلا.

    --الآخرون في جحيمنا

    - في هذه الرواية نجد تأثرا بالعوالم العجائبية المنفصلة عن الواقع، والمستلهمة منه بعض أدواته فقط "مثل أليس في بلاد العجائب الذي اقتبس منه العمل قطع حوارية في بداية الفصول" وقد برعت الكاتبة في إعادة تشكيل ذلك العالم واتفاقه مع بطلة القصة "إباء" بل وتشريح نفسها وانقسماتها بين قسم خاضع خاوٍ بريء لا يندب حاله بل لا يعرف حاله من أصله كما يقول يوسف الخال وقسم يترقب أن يكون له التفرد وينتفي ما يحجم قوته فيتجبر أكثر وينتقم من قسمه الخاوي بشتى الطرق، ووفقا للعالم العجائبي يتم تقليصه إلى صراع ألف مكسورة وأخرى مفتوحة مقدسة.

    -ويلاحظ من ذلك وجود عالم مرتب يخلو من هوية مستقلة لناسه، بل ويهمشهم بنعت الحروف أولا ثم السخرة، وهذا كما كان يصف الراوي إباء في عالمها السابق بالتخلي والتمسك بالوحدة والذي بديهيا يعقبه نسيان وتلاشي إلا من حركة كحركة الخلق والناس ذهابا وجيئة، ويلاحظ كذلك وجود راء وأنس ويوسف والعجوز كإحياء لمشاعر سابقة صادقة لكنها مبتورة "بين إيليا وخطيبها السابق والجد"، ومن كل هذه الملاحظات نعود لفكرة ذلك العالم العجيب بأنه تطهير "تشابها أو تأثرا بجبل الأعراف في القرآن الكريم"، ولا يكون ذلك التطهير إلا بالمواجهة بين شقي النفس وتلك المشاعر غير المكتملة، وكما أرى بأن أشر شيء أن يترك المرء لنفسه، حدث ذلك لإباء بالذوات المنفصلة عنها والكافية بالمكاشفة بتحويل الفردوس إلى جحيم لكن يطاق العيش فيه.

    --أنصاف مخلصين.

    والكاتبة كذلك تأثرت بفكرة المخلص في العقيدة المسيحية، وضبطتها وفق فكرة إباء المشوشة وطريقتها المترددة، فلا ترى المخلص يتم عمله، ولا المنادون به يؤازروه على طول محنته، كما أن النجاة نسبية، فقطع الألف الأقدس "قسم إباء المتسلط" رؤوس العجوز ويوسف يكون نجاة من زوال تلك السطوة، ووشاية أنس نجاة بمحو ذكرياته البائسة، ورفا أو راء نجاته في الحصول على هويته رغم هلاكه نتيجة ذلك وذلك كله نجاة لإباء تدفعها لإلقاء نفسها في الحفرة "وهذه تتفق مع فكرة الصلب وتسليم المصلوب بحاله على صليبه كما قالت إباء"

    --من كان منكم بلا سعادة

    وكما رأينا في ذات إباء وأزماتها، متخذة من خطايا أبيها نصبا قوامه استكانة الأم وخضوعها وذكرياتها في بطشه يصلح للتعري من جميع الأخطاء وتكويرها لحجر يصلح لرميه "شماعة للتقريب" وأيضا يصلح لفعل الرمي المشترط خلو الخطيئة "من كان منكم بلا خطيئة فليرجمها بحجر".

    - ما المقصد من ذلك؟ قصد الكاتبة أن شرط الفعل هو التعري أو التخلص، فلا تصلح الوحدة إلا بالتخلي، ولا يصلح الحصول على لحظة السعادة إلا بالتبرؤ من عالم تعاسته نهجا واللوذ بعالم الطفولة، ولا تصلح الثورة فيه إلا إذا رأى الجمع أصحاب الحيوات المنفصلة رغم وحدة المكان"متشابها مع رؤية رواية مأوى الغياب للكاتبة منصورة عز الدين " مخلصا واحدا يحيي رماد الذكرى هادما شعار "حريتك ألا تنتهك حرية الآخرين" وبالتالي لا تصلح المراهنة بعد ذلك إلا على الصفر، كما لا تصلح دارة يوسف الخال إلا عندما تغادر العصافير أعشاشها

    ملاحظات:

    - أعجبني أسلوب الراوي المخاطب الذي ساهم في كشف شخصية إباء وتشريح معاناتها وفق ما يرى "لا ينفع الحياد فيها"

    -تناول الشتات بين الإيمان وهية الثواب والعقاب والأمور الأخروية مصاغ بشكل مقبول قواه تصور الأبطال بين التخييل في تلك المسائل أو عرضها مجردة

    -لم يعجبني الإسهاب في بعض الفصول الذي شوش تفكيري والتلغيز في بعض التراكيب، فضلا أن الخاتمة كانت جيدة لكنها لم تعطِ جديدا أو تفسيرا لشخصية الراوي

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    بين "جحيم" سارتر و"فردوس" ضحى صلاح

    رواية بديعة منحتنا إياها الأديبة المتميزة ضحى صلاح، وأخذتنا في رحلة استكشاف لأنفسنا وأحلامنا وواقعنا، في "طريق مختصرة إلى الفردوس".

    بدأت الرحلة مع بطلتنا "إباء" أو "باء" بعد أن سلبوها الألف المكسورة، حينما انتقلت إلى العالم الآخر، أو إلى "عالم آخر" غريب ومريب، ربما هو المطهر، الأسماء فيه حروف، والناس فيه يتخبطون بين المعاني، الحرية والذاكرة والأماكن والقواعد والأغيار، و"راء" و"أنس" والهرّ "سِنُّور" والفراشات والمحرقة والجبَّانة، والعجوز صاحب القبعة الزرقاء ومسيحها الصغير، وفقد الذكريات، والمنزل الكبير والمنزل الأكبر، وحاكمته "الألف الأقدس" التي تشبهها، أو التي هي جحيمها.

    وشعار العالم يتردد في كل مكان

    ❞ حريتك ألا ننتهك حرية الآخرين ❝،

    ومواجهة الحقيقة مؤجلة

    ❞ عندما أصل للجسر سوف أعبره ❝،

    وحتى الرجاء لم يعد يجدي

    ❞ هُنا لا صلاة تفيد… ولا مُنقذ لكِ سوى اختيارك ❝.

    كانت أحداث وشخصيات ومواقف حياتها تطاردها طوال الوقت، بحثت بطلتنا عن الفردوس، لكنها وجدت نفسها في عالم ملتبس لا تدري إن كان هو الجحيم أو الفردوس الذي طالما حلمت به، لكن يبدو أن "إباء" الأخرى أو "الألف الأقدس" هي من تعوق الطريق إلى الفردوس

    ❞ أظن أن هذا هو جحيمنا الخاص، كل شخص يشكله كما يشاء… يجدون أكثر الأشياء المحببة إلى قلبك ليحولونها إلى عالم كابوسي تُحبسين فيه ❝.

    عندما قرأت الرواية تذكرت مسرحية "الجحيم" أو "لا مخرج" وهي مسرحية من فصل واحد لفيلسوف الوجودية جان بول سارتر، فيها يجد رجل وامرأتان (جارسان وأينز وإستل) أنفسهم في غرفة مريبة بلا نوافذ أو مرايا ولها باب واحد يُفترض أنها جهنم، بعد أن يُدخِلهم الخادم بالتتابع يخرج ويغلق الباب، ثلاثتهم ينتظرون العذاب والنار واللهيب فلا شيء يأتي، تبدأ الحوارات المتربصة حول ذنوب كل واحد منهم، تتكشف ذنوبهم وخطاياهم، كلٌ يتهم الآخر ويحكم عليه، نجد خطاياهم في الجُبن والبرود والقسوة والخداع والقتل، ومع الوقت يصبحون أكثر انعزالاً فيشعرون بالملل ويبدأون في التفكير في أنفسهم فقط، يحاولون الخروج ولكن بلا جدوى، وفي النهاية يدركون أنه قد تم وضعهم سوياً في هذه الغرفة التي هي جهنم، ليكونوا جلَّادين لبعضهم البعض، بعيونهم وأفكارهم وألسنتهم، لأن "الجحيم هو الآخرون".

    حرمت ضحى صلاح بطلتها "إباء" من الحكيّ عن نفسها، كان الراوي يحدثها بصيغة المخاطَب طوال الوقت، خُزَزها الصغير الأبيض "سوزو" الذي يراقبها من السماء، وصاحب طاولة الروليت، كان يحنو عليها ويقسو، يبرر لها ويلوم، يتابع كل خطواتها، إلى أن يترك القمر ويأتي ليقودها إلى الخلاص، فتراهن في النهاية بالفيشة الأخيرة على الخانة (صفر) وتفوز، وتحصل على فرصتها الجديدة لتحقيق الأمنيات.

    في مسرحية سارتر كان "الجحيم هو الآخرون"، ولكن في رواية ضحى صلاح يبدو أن "الجحيم هو داخل أنفسنا"، تقول إباء ❞ كيف يكون الشخص في جحيمه الخاص وهو لم يمت بعد؟ ❝، فنحن نستطيع أن نصنع جحيمنا ونستطيع أن نصنع فردوسنا.

    إذا كان "الجحيم هو الآخرون"، فهل يمكن أن يكون "الفردوس هو أنفسنا".

    ويكون السؤال هو هل يمكننا أن نصنع فردوسنا حقاً ونتوقف عن مشاركة الآخرين في صنع جحيمنا، أن نبدد "الألف الأقدس" التي داخلنا وأن نستبدل بها إشراقاً جديداُ لشمسنا وقمرنا، وأن نبدأ في "اصطياد السعادة"، أن نخلق فردوسنا هنا والآن فيما نملكه بين أيدينا، ولا ننتظر أن نصل للجسر كي نعبره، لنعبر الآن، فربما لا نصل للجسر أبداً.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    "الحب لا يترك شيء خلفه يا (باء) لا حرارة الأيدي، ولا سذاجة القُبلة الأولى، الحُب لا يخلف خفقات متسارعة كالتي تشعرين بها كأثر جانبي لبعض المضادات الحيوية، الحب يرحل تاركاً المرء منا أجوف، فارغاً كتمثال من الصلصال."

    رواية "طريق مختصرة إلى الفردوس" هي تجربتي الثانية مع الكاتبة المصرية "ضحى صلاح" وللآسف خاب أملي كثيراً في العمل الثاني، بعد عمل "السلاحف لا تشعر بالوحدة" الجيد، جاء هذا العمل ليبدأ بشكل واعد، ثم سرعان ما ظل يتساقط ويتساقط ويتساقط من تلك الحفرة اللعينة.

    الرواية تبدأ مع بطلة القصة "إباء" التي تجد نفسها في عالم لا تعرف قوانينه أو ماهيته، هل هو فردوس؟ هل هو جنة؟ عبث محض وأحداث غير منطقية ولكنها تظل مقبولة في بداية عمل فانتازي سوداوي، وأقول مقبول لأني توقعت أن تُكشف ماهية العالم وفكرته عند النهاية أو على الأقل جزء كبير يُكشف ونفهم، ولكن الحقيقة أننا نخرج من الرواية، ولا نفهم شيئاً، ربما أكثر من بعض الإقتباسات الجيدة، وبعض الأفكار التي قد تُثير عقلك وتُدغدغه.

    "هناك حزن لا يتغير، لا يُفارقك، شعور ما رمادي كغمامة فوق رأسك."

    وبالتالي لو حاولت وضع يدك على الفكرة الرئيسية للرواية، فلن تتمكن، وكأن الكاتبة كان لديها عدة أفكار وقالت لنضعها في خلاط الأفكار معاً، ليكون المنتج النهائي، رواية مشوهة، ذات هويات مُتعددة، تحشر العديد من الأفكار في إطار لا يحتمله، وتجعل من العادي عميق ومن العميق عادي، وتأتي بنهاية كارثية تهدم كل ما بُني في الرواية. ولكنك، قد تسطيع الإلمام بفكرة مناقشة الموت والعبثية، حاولت الكاتبة طرح فكرة ما بعد الموت بصبغة فانتازية خيالية، قد لا تروق للبعض على الإطلاق، ولم تكن تلك الأفكار والحوارات سبباً في رأيي عن الرواية، ولكن، لأن المنتج النهائي، كان سيئاً، ولم أتقبله. أيضاً، يُمكنك أن تلمس فكرة الفقد والحزن، والتعامل معه، العلاقات المتعددة والأزمات التي نمر بها، ولكني وجدت هذا الجزء -بداخل رواية فانتازيا- كرتوني أكثر من اللازم.

    ختاماً..

    لم أحب "طريق مختصرة إلى الفردوس"، وجدت في البداية رواية واعدة، لكن الكاتبة قامت بعدة خيارات لم تكن موفقة على الإطلاق، ولكن ذلك لن يمنعني من القراءة للكاتبة مرة أخرى، فقد أحببت "السلاحف لا تشعر بالوحدة" وعموماً أحببت بعض الأفكار والإقتباسات في هذا العمل ولكن ليس بشكل كاف.

    وخرجت من الرواية بأن الطريق المختصرة إلى الفردوس متكسرة ومتدغدغة ومليانة مطبات.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    أحب الروايات العبثية، الروايات التي تطيح بذهنك يمينًا ويسارًا، تعتقد لوهلة أنك أمسكت بالفكرة وفهمت ما ترمي إليه، ولكن بعد لحظات تجد نفسك أمام معضلة أخرى تسعى إلى فكها من أجل فهمها، وهكذا في دائرة لا نهاية لها.

    نحن أمام قصة "إباء" التي تجد نفسها فجأة في مكان ما، غريب ومخيف بعض الشيء، تظن نفسها ماتت وهي الآن في الجحيم أو القبر أو المطهر، هل هذا حلم أم كابوس؟ لا هذا ولا ذاك، إنه مكان عبثي يمنحك فرصة لإعادة اكتشاف نفسك وتغيير شخصيتك القديمة التي عانت الكثير في العالم الماضي.

    "إباء" التي تستيقظ في عالم مبني على الحروف، فقط بمفردها، هناك الراء وهناك الباء وهناك الثاء إلى غير ذلك، وهناك الألف، ولكن لا وجود للألف المكسورة، فالألف في هذا العالم شامخة وراسية وحاكمة بأمرها.

    "إباء" التي تظن أن هذا العالم قد يكون بوابة لها إلى الراحة الأبدية بعد ما مرت به من أحزان القلب وكدمات الجسد وندبات الروح، ولكن هل هذا بلا مقابل؟

    لا، لا يوجد شئ في هذا العالم القائم على عدم انتهاك حرية الآخرين، بدون مقابل، الأساس هنا هو المقايضة، بماذا؟ بلحظة سعادة! فقط لا غير، ولكن هذا ليس بالأمر السهل على الإطلاق، فالفائزون في هذا العالم قلة والخاسرون كُثر، والموتى هم الأغلبية.

    ولكن هل يمكن مقايضة شئ ملموس أو شعور محسوس مثل السعادة بأمر غير مرئي أو أمنية تلوح في الذهن وتجبرنا على تتبعها؟ أم أن في ذلك مخاطرة لا يمكن التكهن بنتيجتها؟

    سأكون كاذبة لو قلت أنني فهمت ما جاء في تلك الرواية العبثية بنسبة تصل إلى حد الكمال، وسأكون كاذبة كذلك لو قلت أنني لم أستمتع بهذا العمل الجنوني.

    في النهاية، أحب ذلك الجنون الروائي وأحب ضحى وأحب العبث المنثور بقلمها.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    _﴿لم أعد أنتمي لذلك النوع من النساء يا (راء) ، أنا لا أرغب أن يكسر أي شخص من أجلي أي شيء ، لا أرغب أن يحارب أحدهم من أجلي ﴾

    رواية ذات بعد فلسفي ، وتعمق داخل النفس البشرية ، رواية حين انتهيت منها لم استطع وصف ما شعرت به خلال قراءتها فاختصرت كل ما شعرت به في جملة ( أنها رواية رائعة)

    ربما حان الوقت لأن اكرر قراءتها وأن أغوص مع ( إباء ) رحلتها نحو الفردوس ...

    ﴿نحن ليس لدينا أي حق في حرمان الشخص في مفارقتنا ، "حريتنا ألا ننتهك حرية الآخرين﴾

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    رائعة الجمال

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    طيب

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق