انا مش محترف ريڤيوهات. غير إن- بشكل شخصي- أغلب اللي يعرفني فاهم إني عاشق ومتيم بالرُعب، بس أحمد غير مفهومي جدًا في الرواية دي.
جرايم، وهاشتجات تحمل إسم #القبو، وأساليب قتل التكنولوچيا كانت عامل أساسي فيها، صراعات بين شُركاء في شركة أنظمة أمنية وبرمجيات، موظفين مبتزين، طُرق خبيثة للإنتقام.
مين هارون ثابت، يارا مجدي، حازم غالب، هشام مكاوي، كامل الحسيني، طارق علوان، إبراهيم... إيه هى "عين حورس"؟
أولًا، لغة أحمد جميلة جدًا، وكان كريم جدًا في أوصافه، مش عشان الرواية مبنية بشكل كبير على تكنولوچيا المعلومات فكان لازم يخليني أشوف، مش يحكيلي. لا، عشان أحمد من تجربتي ليه مع رواية نوكاري وانا اتعودت منه ان ده الطبيعي.
ثانيًا، الشخصيات مرسومة حلو جدًا; المنطوي، المُستغِل، ضابط الشرطة الذكي، البنت المُدللة، وغيرهم. كل شخصية كانت واخده حقها كويس جدًا.
حبكة الرواية حلوة أوي، وعناصر الجذب في كُل فصل قوية جدًا.
الجرايم وتنفيذها كانوا حلوين جدًا، ظهور الجُمل اللي سبقت هاشتاج "القبو" بعد كُل جريمة يخليك تقشعر.
النهاية حلوة جدًا، واللي حصل فيها كان لازم يحصل... وأكتر شوية كمان.
من الجُمل اللي سبقت هاشتاج "القبو":
"مائة غسلة لن تبيض الفحم" #القبو