لأجل تلك الليالي > اقتباسات من رواية لأجل تلك الليالي

اقتباسات من رواية لأجل تلك الليالي

اقتباسات ومقتطفات من رواية لأجل تلك الليالي أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

لأجل تلك الليالي - مي حمزة
تحميل الكتاب

لأجل تلك الليالي

تأليف (تأليف) 4.1
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • عجبًا لمن لا يملكون من طيب أسمائهم شيئًا،

    وكأن الحياة ما فاضت بخيرها عليهم إلا بأسماء.

    مشاركة من Mai Hamza
  • يبدأ يوم جديد بإحباط جديد ويأس جديد وما زلت أشتاق لحضن، فقط حضن هو كل أمنياتي..

    مشاركة من Randa
  • الجميع يواسوننا بكلمة «التأقلم» يظنون أنهم بهذه الكلمة يشدون من أزرنا. ولم يدرك من يتفوه بها كم هي كلمة مرعبة؛ فالتأقلم كلمة إن نزعت بعض حروفها مثلما نُزعت أنا من موطني لوجدت «ألم» يجتاح روحك، ولوجدت أيضًا مستوى «أقل» مما نشأت فيه، وإن أمعنت النظر لوجدت حوت «التقم» أحلامك لتمكث في بطنه أياما ربما، وربما سنين.

    مشاركة من Aya-Shimaa-Sonds
  • ‫ ذهبت إلى غرفتي كما طُلب مني لجمع أشيائي، لكنني في الحقيقة كنت أجمع أشلائي.

    مشاركة من Aya-Shimaa-Sonds
  • نزلت من عيني دمعة أخرى لتلحق بتلك التي سبقتها وعرفت أن كل معاركي خاسرة من قبل حتى أن أخوضها..

    مشاركة من Randa
  • لماذا من الأساس انتظرت كل هذه الشهور لأخبرها كم تعني لي الحياة بجانبها؟

    مشاركة من Randa
  • صراعي الحقيقي والغير متاكفئ كان مع صبي وفتاة لا تتجاوز أعمارهم ربع عمري.. وللعجب كانوا هم الأقوى والأكثر قدرة على هزيمتي.

    مشاركة من Randa
  • كنت أنزف من كل مكان في جسدي، نزيف مرئي ونزيف آخر لم يره أحد غيري.

    مشاركة من Randa
  • أخرجوا هذا الصغير ليفسح مجالًا لآخر كي ينمو، أخرجوا هذا الحزن وهذا الألم وهذا اليأس حتى أصنع واحدًا آخر. انزعوا معه جزءًا صغيرًا من قلبي ليأخذه معه.

    مشاركة من Randa
  • لن تسلمي من الحزن إن تظاهرتِ بعدم وجوده حولك.

    مشاركة من Randa
  • أريد فقط أن أرضى بالهزيمة وأحيا ما تبقى من الأيام.

    مشاركة من Randa
  • ترى هل يستطيع بعض البشر التحكم في مشاعرهم..؟

    مشاركة من Randa
  • انقلبت شفتاي إلى أسفل، حاولت مرارًا أن أجبرهما على الارتفاع حتى لا أبكي لكنهما ظلتا ترتعشان وتسقطان لأسفل مرة تلو الأخرى، لن أبكي أبدًا، لن تنزل دموعي، وإن كنت بداخلي أظنني بكيت فعلًا.

    مشاركة من Randa
  • ولأن شكلي هو الآخر لم يكن مميزًا وسط الجموع هذه المرة فلم يلحظ أحد وجودي..

    مشاركة من Randa
  • ماذا كان سيضيرني إن أبقيت الضوء مغلقًا إلى الأبد؟.. ماذا كان سيؤذيني إن أبقيت عينيّ مغمضة إلى الأبد؟

    مشاركة من Randa
  • حتى الصمت له أصوات مختلفة؛ فليس الصمت أبدًا واحدًا في كل الأوقات.

    مشاركة من aya selim
1