المفروض الرواية ٢١٠ صفحة ليه هنا ١٦٢ بس؟
عندما يعزف الشيطان
نبذة عن الرواية
طفيل شافي لأمراض لا علاج لها يتحول إلى وباء يجتاح العالم، وعالم مصري يختفي في ظروف غامضة لتظهر جثته المتجمدة مبتورة الإطراف بعد ذلك. مغامرة مختلفة يسردها علينا يحيى عزام في روايته الأولى #عندما_يعزف_الشيطان بين القاهرة وباريس وموسكو وأمريكا مشكلا لغزا غامضا وجريمة معقدة يصعب فك طلاسمها....التصنيف
عن الطبعة
- نشر سنة 2022
- 220 صفحة
- [ردمك 13] 9789777783002
- دار ن للنشر والتوزيع
تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد
تحميل الكتابمراجعات
كن أول من يراجع الكتاب
-
SAD.EEM
في بدء الأمر قررت اقتناء هذا العمل لأسم و شهرة الكاتب الذي يعد من أفضل مقدمي المحتوى في مصر و على عكس بقية الناس اللذين ادرجوا العمل تحت مسمى "السبوبة" فمنهم من توقع أنه سيكون مكتوب بالعامية و بنفس طريقة كتابة الحلقات كما فعل بعض صناع المحتوى مؤخرًا - بدون ذكر اسماء الدحيح-
إلا أني كان بداخلي ثقة قوية ناحية هذا العمل، فمن متابعتي لـيحيى عزام عبر تقريبًا عامان و برنامجة "السبرتاية" تبينت أنه ليس مجرد شخصية عامة تستهدف جمهورها بهدف البيع بل هو شخص مثقف و إن كان هدفة البيع لمجرد السبوبه لفعل ذلك منذ وقت طويل و قدم عمل لا يقل سخفًا عن influencer يطلق على نفسه اسم كاتب في عمل يسمى -مدمن بتنجان أو آخر ليالي ام سيد- و يبيع بآلاف النسخ دون قيمة أدبية أو حتى ترفيه، و لكنه لم يفعل ذلك بالطبع.
عندما يعزف الشيطان عمل رائع و بداية قوية لكاتب و اسم لامع تشرفت بمقابلته شخصيًا ولا يقل لطفًا عن ظهورة أمام شاشتي و انتظر عملة القادم على احر من جمر ♥️♥️
-
Mostafa Ghareeb
متوقع الأسلوب دا ومش متفاجئ خالص من براعة سردك للأحداث .. والا لو كنت حسيت باختلاف كنت هقول ان دا مش يايا عزام اللي نعرفه
-
Fares Osama
رواية عظيمة نهاية مأساوية خيالية مبتكرة ..صياغة و تسلسل أحداث منمق جدا ..بجد استمتعت و انا بقرأها لأقصي درجة
-
Bassant Taha
كل اللي اقدر اقوله الكاتب يحيى عزام عظيم جدا بجد🤍
-
Radwa Mo'men
مراجعة رواية: عندما يعزف الشيطان
للكاتب: يحيى عزام
دار نشر: ن للنشر والتوزيع
عدد الصفحات: ٢٣٦
الرواية التي- من وجهة نظري- إنقسمت إلى جزئين كل منهما لكاتب مختلف ذو قلم يختلف عن الأخر، وفي وصف أخر؛ الرواية التي لها رائحة البُن!
القصة بدون حرق: في عام ٢٠٣٢ العالِم المصري الناجح - ملاك - يستطيع إكتشاف طُفيل يُمكن إستخدامه لعلاج أمراض خطيرة مثل السرطان، ولكن ك المتوقع يتم قتل العالِم وتشويه جُثته. ومن ثم يتحول ذلك الطُفيل إلى وباء يقضي على ملايين البشر وإستخدامه ك سلاح قوي. وتبدأ القصة مع شقيقه البطل الرئيسي والذي كان على غير العادة - مجهول الاسم -، الطبيب الذي تخرج بعد أربعة عشر عام من الجامعة، يتسلم الراية مِن ملاك مع أيضاً مهمة جديدة وهي البحث عن قاتل شقيقه.
عن المقدمة: مُميزة، بضع سطور وقصة قصيرة كانت من أفضل ما تم كتابته في الرواية بأكملها.
عن لغة الرواية والسرد والحوار:
اللغة عربية فُصحى، جيدة جداً وبسيطة، لا يوجد ركاكة ولكنها بسيطة سلسة يفهمها الجميع ولا يوجد بها - استعراض عضلات - كما يقولون.
وهذا ما أُفضل صراحة
أما السرد، ف في لحظات أثناء قرائتي كان أسلوب يحيى الساخر يقتحم عقلي مع كلماته المكتوبة، الكوميديا او السخرية السوداء التي يبرع بها، بصمته واضحة بشدة تحديداً في التشبيهات.
وعن الحوار، ف لدي بعض الملاحظات هُنا مع السرد
قبل أن أدخل في تفاصيل عن انقسام الرواية إلى جُزئين - من وجهة نظري -
كان هُناك بعض من عدم التوازن بين الحوار والسرد، ف هُناك صفحات تمتلئ بـسرد ممتاز، وأخريات بحوار فقط - مع عدم تضارب جودة الحوار مع كثافته -
وملاحظة أخرى، في بعض الأحيان ممكن أن يتوه القارئ ولا يستطيع تحديد المُتحدث، إذا كان حوار أو سرد، ولكن هي مشكلة بسيطة يُمكن تدارُكها حين بَعد.
عن الشخصيات: لم تكن بشخصيات مختلفة التكوين، فيها بعض من النمط المعتاد ولكنه ليس بعلامة من علامات الكتابة السطحية، ف هُناك من يكتُب هذا النوع من الشخصيات ولكن لا يستطيع أيضاً أن يؤثر بها أو يجعل فها أي إختلاف، على عكس شخصيات هذه الرواية
ف أرى هُنا شخصيات مُحكمة كل واحدة غير الأخرى في الصفات وطريقة الحديث والوصف الجسدي، ولا أعلم كيف لكنني مع شخصيات مُحددة شعرت أن لها أصوات خاصة بها! وفي المُجمل هي شخصيات مُناسبة تماماً للقصة.
عن البطل:
البطل الذي ليس لَه أسم!
الكثير والكثير من احتساء القهوة التي جعل للرواية رائحة البُن من كثرته.
التحول الذي حدث له مُتناسق تماماً مع تطور الأحداث، ف في البداية هو ذلك الشخص الكسول المُستهتر الذي قضى أربعة عشر عام في كُلية الطب، الشخص الخائف من الزواج رغم حُبه الشديد لحبيبته سلمى، فقط لخوفه من المسؤولية.
ومن ثم التحول الجزريّ الذي حدث له بناء على تطور القصة.
وعن قصة الأسم، ف لا أرى أن ذلك أحدث تغيير سلبي في حق الرواية، بل لم يُشكل فارق وجود أسم للبطل أو لا، وهذه ميزة بالطبع لأن هذا يعني أن هُناك ما أكثر أهمية من الأسم.
**** الرواية التي- من وجهة نظري - إنقسمت إلى جزئين كل منهما لكاتب مختلف ذو قلم يختلف عن الأخر!
دعني أشرح لك ما رأيت ببساطة وهدوء
مُقدمة مُحكمة، بل في غاية الروعة.
ثم جزء قام بكتابته شخص مازال في مرحلة - الحبو - في الكتابة وإن كُنت أحسنت التعبير.
ثم نصل إلى الفصل السابع ( الحرب الفرنسية )
ليبدأ الأمر يتغير بوضوح من السطور الأولى، وكأن شخص أخر قام بتولي مهمة كتابة هذه الرواية
شخص تخطى الحبو وأصبح في مرحلة التوازن والمشي في الكتابة.
لُغة أقوى، تعبيرات وتشبيهات أدق، حوار أكثر مُتعة، حماس أكثر.
ولذلك أرى بوضوح أن هُناك إنقسام واضح، وعلى حسب علمي ف قد توقف الكاتب فترة بعد كتابة ما قبل الفصل السابع ومن ثم استكمل بعد فترة طويلة، وهذا يظهر بوضوح ولكنه مُبشر بتطور لهذا القلم.
*** نقد العمل:
إني أحد جمهور صانع المحتوى يحيى عزام، منذ أشهُر ليس أكثر، وكان إكتشاف جميل لي وسط هذا الكم من صُناع المحتوى في مصر ، هذا الشخص الذي يمتلك عدة مواهب عظيمة.
ولكني هُنا أتحدث عن - الكاتب - يحيى عزام.
ليس ال Gamer أو الأسطى عبده، أو حتى صاحب سلسلة قصص مش مهم تسمعها.
إني هُنا لتقييم قلم جديد يا عزيزي، من وجهة نظري التي ليس بالضروري أن تأخذ بها.
١_ عدم توازن الحوار والسرد في كثافتهم، وهذا لا يتضارب مع جودتهم.
٢_ التوهة الخاصة بمَن يتحدث؟ التي تحدثنا عنها، ف لا يجب أن يتوه القارئ في نقطة مثل هذه.
٣_ شعرت بعض الشيئ قبل النهاية، بـتسارُع في الأحداث، ليس بمُنفر ولكني شعرتُ بأن هُناك المزيد لقوله قبل النهاية.
٤_ هذه نقطة أوقفتني بعض الشيئ، وإن كُنت لم تقرأ الرواية ف لا تقرأها لكي لا تُكشف لك
كيف لم يعلم البطل حقيقة مادلين؟ لم يُذكر غير أن في وجهها بعض التجاعيد وشعرها أصبح أصفر اللون، هل مثلاً قامت بعمليات تجميل؟ لماذا لم يتم ذكر هذا عِند الكشف عن هويتها في النهاية ك توضيح للقارئ؟
٥_ النهاية غامضة أكثر من اللازم، بعض التوضيح كان سوف يفي بالغرض.
٦_ ذلك الآلي الذي يقوم يعمل قهوة سيئة، فقط لأني أُحب القهوة. 😂
إيجابيات الرواية:
١_ مع تلك الأخطاء التقنية - البسيطة - من رأيي، فـهذا هو العمل الأول للكاتب يحيى عزام، هذا يجعلنا نرى قلم قوي للغاية في طريقُه للتطور.
٢_ الرواية مُثقلة ببعض من الفلسفة والأفكار القوية.
٣_ تُعرف موهبة الكاتب حقاً عندما تكون فكرة الرواية بسيطة أو تم تكرارها من قبل، ولكن يستطيع هو استخراج الجديد منها والمختلف، وهذا ما رأيت ف قد استمتعت بقرائتها حقاً.
٤_ ذلك المشهد الذي فقد فيه البطل عائلته، أكثر من رائع!
٥_ غريب أن أُبدي إعجابي بمشاهد بعينها، ولكن المشهد الأخر الذي يمتلئ بالقت*ل والأشلاء وهكذا، رغم دماويته ولكنه مُختلف ومميز وجعلني في تأهُب للقادم.
٦_وصف واضح للشخصية في الجزء الأول وهو - الكسول -، والذي أعطاني مثل مُلخص بسيط للشخصية في كلمة، وهذا رأيي.
٧_ لقد قرأت النسخة المُعدلة على أبجد بذلك الغُلاف الجديد، مُعبر وأفضل بمراحل من الذي كان قبل.
٨_ التشبيهات، والسخرية السوداء، يحيى بارع بها حقاً
( مع العلم أن لا يُرضيني في هذه النقطة أحد مثل د. أحمد خالد توفيق، ولكن عزيزي الغريب أن يحيى بقلمه أرضاني جداً جداً وإن كان بنفس نسبة د. أحمد!)
٩_ أسلوب الصداقة الذي رأيته من الكاتب موجه للقارئ، الجُمل التي تُقال فجأة وكأننا أصدقاء نتحدث في الهاتف، تتفهم ذلك صحيح؟
١٠_ المشاعر هُنا واضحة، عندما تشعُر أي شخصية بشعور مختلف سيتحول شعور القارئ معها تلقائياً.
حزن؟ سوف يحزن؟ كوميديا؟ سوف يبتسم ويضحك أحياناً، وأحياناً تُدمع عين القارئ.
يستطيع التحكُم بمشاعرك بكُل سلاسة واضحة، وهذا شيئ عظيم.
تكفي عشرة إيجابيات؟ لتكتشف المزيد بنفسك عِند القراءة.
تقييمي لها ١٠/٨.٥
وفي إنتظار ما هو قادم من الكاتب. ♥
#رضوى_مؤمن
-
M Akram
للاسف رواية اقل من المتوسطة ومفككة الافكار، رغم التشويق واللغة الحلوة ووجود افكار فعلا وطعا وجود الموهبة ... لكن تشعر ان الكاتب جمع وجهة نظره عن كل شئ في الحياة صغير او كبير ووضعه في روايته في حبكة ضعيفة للأسف...
تجول بك الرواية في مصاف المؤامرات العالمية و الفيروسات والحروب والاستعمار وحتى الحب والتضحية .. وتظن أنك ستقع على الكنز ثم تتابع صفحات الرواية و تنتهي فجأة على مفيش.. والحقيقة مش مبهر ابدا النهايات غير الواضحة ولا الافكار غير المكتملة ولا شغل ما بعد الحداثة و كل واحد يفسر من منظوره وشغل الفن التكعيبي ده :-)
الافكار كانت عايزة تنضج وتختمر براحتها اكثر بكثير من كده يا بشمهندس يحيي، أتمنى ربنا يوفقك في القادم والرواية تدل ان ممكن تقدم افضل من كده.. وسامحني النقد شديد لكن الحقيقة توقعت شغل اجمل من ده مع التقييمات العالية..
-
MICHAEL Dannial
الأسلوب لطيف الي حد كبير و السرد مقبول، لكن هناك ثلاث مشاكل لدي الكاتب...
الاولي هي كثرة الحديث الي القاريء بشكل ممل
الثانية هي محاولة السخرية من اي و كل شيء بشكل مبتذل، فالاسلوب ليس مضحكا علي الاطلاق بل علي العكس تماما
الثالثة و الأخيرة هي تكرار شرب القهوة ((كل صفحة)) تقريباً !!
الرواية جيدة كمحاولة كتابه اولي و لكن الكاتب في حاجة لصقل قلمة اكثر و وضع كل كلمة في مكانها الصحيح سواء استخدام ضمائر مخاطبة القاريء او الجمل التي تجعل القاريء يبتسم رغما عنه ....
اخيرا، كثرة السباب بشكل مبالغ فيه لأي و كل شيء، حتي لو كان بألفاظ لا تخدش الحياء هو ممل و مكرر بشكل غير لطيف.
اتمني ان لا تضايق مراجعتي الكاتب، لاني لو لم اري قلما جيدا، لما كتبت مراجعه من الأساس
-
Memo
نجمة للمقدمة لأنها فعلا أكثر من رائعة
و نجمة للجزء الخاص بفرنسا لانه مكتوب بشكل متقن فيه تسلسل فى الأحداث منظم و عمق فى الشخصيات و المشاعر لم أشعر بيه للأسف فى باقى الرواية!
كأول تجربة للكاتب ليست سيئة لكنه محتاج يرتب أفكاره و يشتغل كتير على اسلوب السرد بحيث يبقى منظم و مترابط
-
Hamza Aychati
قرات الكتاب لانني احد متابعي اليوتيوبر يحيى عزام. توقعت رواية افضل بكثير لما قرات من ردود افعال يوتوبرز اخرين لكن مع الاسف لا ترقى لذلك المستوى. بالتوفيق للكاتب في الاعمال القادمة. لغته العربية جيدة وهذا امر ايجابي على كل حال
-
victoryghost 55
أسلوب سرد و كتابة الشخصيات جميل و قصة الرواية شيقة و تحمل معاني و رسائل كثيرة
رواية ممتازة جدا كبداية للباشمهندس يحيى عزام في عالم الكتابة و في انتظار المزيد من الإصدارات الرائعة
شكرا يحيى عزام أو يايا ❤️
-
Youssef Ahmed
النص الأول من الكتاب كان رائع و اسلوب كتابة يحيى جميل لكن اللي مش عاجبني اوي هو النص الثاني بس كأول تجربة بجد رائع جدا🤎