اقتباسات من رواية اعترافات جثة - الساديزم 2

تعلمت من كوني نذلًا في تلك الحياة ألا أثق بأحد

«قاتلي العزيز، حاول ألا تكن غبيًّا، فَالأغبياء هم فقط ضحايا الحروب».

بالطبع

” نحن نحاول أن نلامس إحساس الدفء والستر في أي شيء، حتى ولو ظهرنا كالمجاذيب..

ولكن دفء القلب ليس بسهولةٍ أن نعثر عليه. “

كتاب شيق للغاية ومشوق لمعرفة نهابته

لأ، أنا عمري ما اقتل حيوان، لكن أقتل البشر الحيوانات عادي جدًّا.

يوجد أفراد كثيرون يرتكبون جرائم وهم يفهمون تمامًا ما يقومون به وعدم قانونيته، ولكنهم غير مصابين بأية مشكلات عقلية واضحة، إنهم عقلانيون ومَنطقيون، ولا تبدو عليهم أية علامات لأي إعاقة تُعلَم أو أعراض ذهانية.

‫ ويمكن لبعضهم أن يكونوا جذابين في الظاهر، ويتمتعون بقدرٍ كافٍ من الذكاء يجعلهم جديرين بالتصديق عند معرفتهم لأول مرة، إنهم لا يسمعون أصواتًا في رؤوسهم، ولا يظنون أن هناك قوى خارج نطاق سيطرتهم وتأمرهم بارتكاب جرائم.

❞ قاتلي العزيز، أصعب الطعنات هي التي تأتي في منتصف ظهرك فأنت لن تعرف مَن خانك ولن تستطيع أن تخرجها بيدك، ولذلك أُفضِّل أن أطعنها لك» ❝

❞ ابدأ طريقك من خط نهاية منافسيك»، ❝

❞ «قاتلي العزيز، حاول ألا تكن غبيًّا، فَالأغبياء هم فقط ضحايا الحروب». ❝

❞ «النذل ما زال حيًّا، ولن يتوقف اعتذاره ❝

❞ عاشوا مجني عليهم

⁠‫وبلعبة جت رجليهم

⁠‫اِتحطوا ورا القضبان ❝

❞ ألغـــاز

⁠‫حكايتنا كلها حواديت

⁠‫بطلنا مخه حويط

⁠‫تحسه خَلّف إبليس

⁠‫اِياك تِحسه عبيط

⁠‫تلبس قوام في الحيط

⁠‫خلانا كُلنا قراطيس

⁠‫حكايتنا كلها ألغاز.. اِياك لحظة تنحاز.. كدبة يأثر فيك

⁠‫مش بإجابة سؤال.. تأمِن باللي اِتقال.. لازم تشوف بعنيك

⁠‫خدنا يمين وشمال.. أول ما راق البال .. طلَّع لسانه ليك ❝

❞ ومن الحتمي تقريبًا أن تشكِّل الجرائم بمختلف أشكالها ملمحًا ثابتًا في حياة هؤلاء الأفراد. ❝