عملية الحضور: رحلة إلى داخل إدراك اللحظة الحالية > اقتباسات من كتاب عملية الحضور: رحلة إلى داخل إدراك اللحظة الحالية

اقتباسات من كتاب عملية الحضور: رحلة إلى داخل إدراك اللحظة الحالية

اقتباسات ومقتطفات من كتاب عملية الحضور: رحلة إلى داخل إدراك اللحظة الحالية أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • طالما تستمر الشحنات العاطفية في السيطرة على قدرتنا على الشعور، التفكير، الحديث، والفعل، نختبر الحياة بوصفها عملاً متواصلاً من أجل إشباع شهية جوعنا الداخلي النهمة. في ظلّ مثل هذه الظروف، تبقى البهجة، الوفرة، والصحة الأصيلين غير مُدرَكين.

    مشاركة من ام مهند. الحاج
  • عندما تكون حالتنا الداخلية هي عدم الارتياح، يكون تحقيق الأصالة بمواجهة هذا الانزعاج، وليس التظاهر بزواله.

    مشاركة من Aya
  • ❞ نحن لسنا سوى غافلين عن اللحظة الوحيدة التي تحتوي حيوية الحياة بأكملها. إنَّنا نعتقد أنّنا أحياء، ولكنّنا فقط موجودون، ونعتقد أنّنا نتقدّم إلى الأمام، بينما ندور في دوائر. ❝

    مشاركة من ESMA J.
  • ‫ على الرغم من أنّنا لسنا في صدد مناقشة مسألة الحساسية على وجه الخصوص، إلا أنَّها تعتبر متساوية مع الإدمان والآلام. تُعتبر الحساسية القطب المقابل للإدمان. عندما نكون مدمنين فإنَّنا نجذب إلى أنفسنا تجربة معينة، وحينما نُصاب بحساسية من شيء ما نكون نرفض تجربة معينة.

    مشاركة من Nermeen Abla
  • نجعل العملية بأكملها، طوال مدتها، أكثر مهادنة من أجلنا، حين نختار أن نبدأ ونكمل كلّ يوم بتمرين التنفّس الخاص بنا. بينما نبقى عمليين ومنطقيين، ننوي أن نجعلها أغنية افتتاح واختتام لحظات صحوتنا

    مشاركة من A.S
  • ‫ قد تكون عملية الحضور هي المرة الأولى التي نقوم بها بشيء أصيل لأنفسنا على نحو حسن

    مشاركة من A.S
  • ‫ كلّما حدث ما يتسبب في إزعاجنا على المستوى العاطفي، سواء ظهر على هيئة حدث أو سلوك شخص آخر، فإنَّنا نختبر انعكاساً من ماضينا.

    ‫ كلّما تفاعلنا مادياً، ذهنياً، وعاطفياً مع هكذا تجربة، نكون في حالة إسقاط نتيجة لهذا الانعكاس.

    مشاركة من ام مهند. الحاج
  • … على الرغم من أنّنا نجعل كلّ شيء ممكناً الآن، فإنَّنا نادراً ما نكون حاضرين كي نستمتع به الآن.

    مشاركة من mona hamad
  • عندما يبدو أنّ تجربتنا تتدهور إلى مزيد من الانزعاج والغرابة، علينا أن نُذكّر أنفسنا أنّ ذلك يحدث لأنّنا من خلال دخولنا عملية الحضور، فإنَّنا نُركّز الاهتمام عن عمدٍ على عوائقنا

    مشاركة من mona hamad
  • ما من شيء يبدو وهو يتجلّى على النحو الذي نظنُّ أنَّه ينبغي له. إنَّ الماضي يحمل الأسف، والمستقبل يَعِد بالأمل في التحسّن، بينما يتطلّب الحاضر تعديلاً مستمراً

    مشاركة من mona hamad
  • إنّ تنشيط إدراك الحضور التجريبي هو أحد أعظم الهدايا التي يُمكن أن نقدّمها إلى أنفسنا

    مشاركة من A.S
  • إنّ تنشيط إدراك الحضور التجريبي هو أحد أعظم الهدايا التي يُمكن أن نقدّمها إلى أنفسنا

    مشاركة من A.S
  • كلّما واجهتُ الحضور، عرفتُ اكتمال وكليّة الوجود.

    مشاركة من A.S
  • رأيتُ كيف أنَّ جمال العالم الطبيعي المضيء والخاطف للأنفاس مخبوء عنّا بسبب انشغالنا بصدمات الماضي غير المتكاملة وإسقاطات المستقبل المخيفة

    مشاركة من A.S
  • لقد أضاف مايكل في نهاية هذه النّسخة «هديّة وداع»، وتأمّلاً ختاميّاً يُوصي أن نقوم بممارسته يوميّاً حتى يُساعدنا على البقاء في اتصال مع الحضور المحسوس

    مشاركة من A.S
  • يُحدد مايكل بجرأة الهدف النهائيّ لهذه العمليّة التحوُّلية، وهو الدخول إلى تجربة مختبرَة لعدم وجود المتناقضات، والاستمرار في الشّعور بالوحدانية مع الحضور التامّ والدائم

    مشاركة من A.S
  • يحمل الأسبوع العاشر وهو الذّروة التجريبيّة لهذه الطريقة المتكَشَفة، في هذه النّسخة عنوان، «الدخول الواعي إلى المجال الموحّد».

    مشاركة من A.S
  • يُعدُّ مفتاح «إنجاح» عملية الحضور هو التوقّف عن الهروب من الشحنات العاطفية غير المنتهية من فترة الطفولة

    مشاركة من A.S
  • لدينا متسع من الوقت كي نشعر، نتساءل، ونتكامل

    مشاركة من A.S
  • لدينا عشرة أسابيع كي نُكمل العملية في حين يُعدّ كلّ أسبوع تدرّجاً نحو مزيد من التعمّق والتوسّع

    مشاركة من A.S
1 2