كعادتي التي لا أملّ منها أتنفس عبر الروايات والأوراق، تؤنسني الروايات وأحيا مع أبطالها.
ليلة ونعود كانت أنيستي، خططت أن أستأنس بها أسبوعاً فلم أستطع إلا انهائها في ليلة واحدة برفقة فنجان قهوة وبضع تمرات..
حبكة وأحداث رائعة أشغلتني وأثارت فضولي كثيراً.. لم أصبر على فضولي وحبي وحادثت الكاتبة.
ممتنة للطف مي وروايتها
في انتظار المزيد ♥️