نبوءة الشيوخ - بسام شمس الدين
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

نبوءة الشيوخ

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

منذ أن عثر على عظامٍ محروقة في تلّ المكراب، والحظّ العاثر يرافق "مهدي"، إذ تتوالى عليه المصائب، كما يظنّ، لكنّ رئيس فريق التنقيب المصري له رأي آخر، ولهذا يستعين به في البحث عن الآثار، وسريعاً ما يصدُق حدسه، ويعثرون على الكنز الذي تتحدث عنه حكايات الشيوخ القديمة. لكنّ الحظّ العاثر يتدخل من جديد ويودي بصاحبه إلى السجن، فهل سينجو؟ وما علاقة النبوءة القديمة به؟ ومن هي "خليلة" التي سيلقاها فيغيّر كلٌّ منهما مصير الآخر؟ بسردٍ مشوّق ينتقل "بسام شمس الدين" من حدثٍ إلى آخر، ليقصَّ علينا حكاية "مهدي نصاري" الأجير الفقير، ملقياً الضوء على دخول الجيش المصري إلى اليمن، ومساندته للثورة التي يقودها الجمهوريون ضد الملكيين هناك.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
3.5 2 تقييم
20 مشاركة
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية نبوءة الشيوخ

    2

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    4

    في قرية صغيرة ببيت بسيط، يجد الفتى الفقير والعقيم مهدي نصاري نفسه أمام مشاهد مرعبة في موقع أثري مهجور، مما يجعله يهرب عائدًا إلى القرية. كان يبحث عن تراب لإصلاح سطح بيته من تسرب المطر. أثناء بحثه، اكتشف غرف تحتوي على عظام أطفال محروقة، ما دفعه للفرار.

    بعد فترة، ذهب مهدي إلى تل آخر ليحصل على التراب، فوجد تابوتًا يحتوي على مومياء. هذا الاكتشاف جذب فريقًا أثريًا مصريًا ومحليًا إلى الموقع، وعثروا على "كنز النبوءة". مات جميع المشاركين في الاكتشاف باستثناء مهدي، الذي سافر مع رئيس الفريق إلى صنعاء، حيث واجه مشاكل متعددة، وانتهى به الأمر عائدًا بصحبة شابة جميلة اسمها خليلة.

    تدور أحداث الرواية في فترة ما بعد ثورة 26 سبتمبر 1962 اليمنية، حيث يظهر دور مُلّاك الأرض والجيش المصري في الصراع بين الملكيين والجمهوريين.

    الرواية تكشف عن سر قديم يتعلق بتقديم قرابين بشرية لأحد الملوك القدماء إثر انتصاره. الأحداث السردية تتزامن مع دخول الجيش المصري لمساندة الثوار الجمهوريين في اليمن. مهدي نصاري يجد نفسه متورطًا في كشف هذه الأسرار، ويواجه تهديدات محلية ومصرية.

    ا

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق