اقتباسات من كتاب إلى الله - رحلة في خمسة أيام

لرجاءُ سلاحك وقت القنوط من رحمة الله، فبعد أن تقع في الذنب، تُراودك الرغبة في التوبة والعودة إلى الله، وهنا يرفع الشيطان في وجهك سلاح الخوف!

فاللهم ارزقنا حبًا لك يملأ قلوبنا حتى لا يكون فيها إلا ما يرضيك عنا.

(اللهم انصرنا على أنفسنا، وزكّها، واجعلها كما تحب وترضى).

🫀طاعات أحاسب نفسي عليها يوميًا

‫١- الصلوات المكتوبة (الفجر، الظهر، العصر، المغرب، العشاء)

‫٢- سنن الصلاة (ركعتان قبل الفجر، أربع ركعات قبل الظهر وركعتان بعده، ركعتان بعد المغرب، ركعتان بعد العشاء).

‫٣- سنّة الضحى وقيام الليل.

‫٤- صيام الإثنين والخميس.

‫٥- صلة الرحم.

‫٦- بر الوالدين

«مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِّن ذَكَرٍ أَوْ أُنثَىٰ وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً * وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُم بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ (٩٧)»

أمّا هدية الجزء الثالث من الحديث: «فإذا أحببته كنتُ سمعه الذي يسمع به، وبصره الذي يبصر به، ويده التي يبطش بها، ورجله التي يمشي بها»

‫ يؤتي الله وليَّه الحكمة، وهي الكنز الذي لا يُقدّر بثمن:

أمَّا الدرجة الثانية:

‫ فهي درجة المقربين، هؤلاء الذين لم يكتفوا بالفرائض بل زادوا عليها من النوافل ما يُقربهم من الله -سبحانه وتعالى- نوافل الصلاة، والصيام، والصدقة، والعمرة، والحج، وتلاوة القرآن، والذكر وغيرها،

 وقال حفيده (الخليفة العادل عمر بن عبد العزيز): «أفضل العبادات أداء الفرائض واجتناب المحارم».

‫ يُوضع لك القبول في الأرض؛ فتجد الصالحين من عباد الله يُحبونك ويرضون عنك ويتقربون منك ويطلبون قربك وودك، يحبونك بحب الله لك، وأي هدية أرفع قدرًا أو أعظم شأنًا من أن يحبك الله.

‫ لا تُكمل القراءة هكذا، عُدْ إلى السطرين السابقين، وتأمَّل ذكر الله لك باسمك، كي يرتوي قلبك من محبته ثم عد لنكمل.

ينادي كبيرَ ملائكته (جبريل عليه السلام)، ليخبره أنه يحبك!

‫ نعم، يذكرك الله باسمك ويأمر جبريل أن يحبَّك.

الذكرُ له من القدروالثواب على سهولته الكثير، وانظر إلى قول النبي: «سبق المفردون»(52)، أي أن الذاكرين سبقوا غيرهم من عباد الله بكثرة ذكرهم لله؛ فنالوا من الأجر ما لم يحصله غيرهم

‫ هدى ورحمة للمؤمنين، كتابٌ فيه شفقة عليك ورحمة بك وتخفيف عنك، تجدُ بين صفحاته الراحة والطمأنينة، وكلَّما أعطيته من وقتك ونفسك؛ أعطاك من أنواره ورحماته

‫ يثبت الذين آمنوا، ريح تعصف بنا من كل جانب، تقتلعنا من جذورنا لتخرجنا من أرض إيماننا لتلقي بنا إلى نار لا نعرفها ولا نقوى عليها، فأنزل الله لنا كلامًا في كتاب لواعتصمنا به؛ لم تقدر علينا رياح الدنيا

صفحة من كتاب الله كافية لتغير حالك إلى الأبد، يكفي أنها تمنحك على كل حرف حسنة والحسنة بعشر أمثالها

شربة الماء نعمة وإخراجها نعمة تساوي ملك هارون الرشيد!

«لكل إنسان أربع أعين، عينان في رأسه لدنياه، وعينان في قلبه لآخرته، فإن عميت عينا رأسه، وأبصرت عينا قلبه فلم يضره عماه شيئًا، وإن أبصرت عينا رأسه وعميت عينا قلبه فلم ينْفعه نظره شيئًا»

‫ الإمام: مجاهد بن جبر

❞ وترى كل مبتلى صبر على ابتلائه ورضي بقضاء الله ولم يسخط، وعلم أن كل ما في الدنيا هو محض اختبار، وأنَّ ما في الأخرة هو خير وأبقى؛ فعاش الرضا ظاهرًا وباطنًا، فكان حقًا على الله أن يسعده ويجازيه، وقد حان وقت فرحه❞

#أبجد

#إلى_الله_رحلة_في_خمسة_أيام

ني جديده ع برنامج كيف لغي شتراك سوي مجاني

خممم زظظظظ ععغعن