اللامرئي- كنت هنا قبل ألفين ومئتي عام - آمال الميرغني
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

اللامرئي- كنت هنا قبل ألفين ومئتي عام

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

قصتي التي حدثت وقائعها على هذه الأرض لم تُذكر من قبل، ولم يَسمع أحد بها. والآن تُطوى العصور والحقب كأوراق نائمة في كتاب الزمان، ويأتي من يستمع لها ويضعها في كلمات بلغة زمنه الذي أتى منه، وهذا ما انتظرته نحو ألفين ومئتي عام بإحصاء السنين.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
4.2 4 تقييم
32 مشاركة

اقتباسات من رواية اللامرئي- كنت هنا قبل ألفين ومئتي عام

«الجهل الذي يفيض على الأرض تجتاحك أنواؤه، فلا تجعله يحملك في تياره.

‫ اسبح عكس التيار،

‫ وابحث عن مرفأ التحرر الآمن».

مشاركة من Shahd Hossam
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية اللامرئي- كنت هنا قبل ألفين ومئتي عام

    4

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    3

    رواية ممتعه و هتبقى اشبه برحلة لحد مهتم بالاساطير اليونانية و المصرية القديمة و بتورينا جانب من حياة المصريين تحت الحكم المقدوني و بعض المظالم الي كانت موجوده القصة بتدور حول آميني الي بياخدنا معاه في رحلته الي توصله العالم الأخر و بنجد مفارقات اخلاقيه و فلسفية فهو متعدد المواهب كان بينحت و يرسم و يؤلف مسرحيات و مهتم بالفلسفة عنده أطروحة غير مكتملة و علاقته باهله و اصحابه و معلمه و اي حد أثر في حياته و طبعا قصة حبه مع اليوانانية عازفة الناي.

    العيوب بالنسبالي كانت اني محتاجه ابحث خارجيا وسط القراءة عن معلومات مش قليلة و كانت هتتحل بان الهوامش تزيد شوية و الي ممكن يكون مزعج لبعض الاشخاص ف طبعا الموضوع نسبي

    حاجة تانيه لكن مرتبطه و هي ذكر الكلام دا كان تحت حكم مين بالظبط مين الملك لكن كان طبعا فيه دلائل و توصلت انه غالبا بطلميوس الخامس و لو اني مش متأكده

    في معادا ذلك ف السرد جميل و مشوق و اللغة فصحى بسيطة مش معقدة ك مجمل اديها ٣ نجوم

    طولت شوية بس حابه اقول اني بعتذر عن الأخطاء الإملائية في المراجعة

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق