هذه هي الأغصان الأولى لشجرة «ثيتا هيلينغ» والتي نستخدمها للارتقاء للبحث عن الخالق:
١- قوة الكلمات والأفكار.
٢- موجات الدماغ.
٣- الحواس فوق الحسية والشاكرات.
٤- الطاقة الحرة، المشاركة في خلق الواقع.
٥- قوة الملاحظة وكونك شاهدًا.
٦- الدعاء
٧-الخالق
ثيتا هيلينغ: نظام العلاج الفعّال
نبذة عن الكتاب
شخصت حالة فيانا ستيبال، وهي أمٌ لثلاثة أطفال، عام 1995، بسرطان دمر عظم ساقها اليمنى. فشلت كل محاولاتها للعلاج باستخدام الطبين، التقليدي والبديل. ثم جربت تقنية بسيطة تستخدمها في عملها كقارئة حدسية، شفيت فورًا حين استخدمت هذه التقنية، ما أدهشها جدًا، وبدأت تستخدم التقنية ذاتها مع عملائها، وشاهدتهم يتعافون بشكل مذهل، الواحد تلو الآخر، علاج ثيتا، من حيث المبدأ، فيزياء كمية تطبيقية، يدخل المعالج في موجة ثيتا الدماغية، والت يعتقد أن المرء لا يصلها إلا في حالة النوم العميق أو في حالة التأمل اليوغي المتقدم. يتصل المرء، وهو في هذه الحالة، بطاقة كل ما يوجد – الطاقة الكامنة في كل شيء – فيرى الأسباب ويشاهد العلاج الجسدي، ويحدد المعتقدات المقيدة، ويغيرها. اكتشفوا - عملي المعقد والشعور الذين يغيران التفكير الخالق للمرض، وفورًا. - مسطحات الوجود السبعة، وهو مبدأ يسمح للمرأ بالاتصال بأعلى مستوى للحب وللطاقة لكل ما يوجد. - كيف يطورون قدرات التغيير على كل المستويات: الجسدي والعقلي والعاطفي والروحي، بقدرة خالق كل ما يوجد.التصنيف
عن الطبعة
- نشر سنة 2022
- 384 صفحة
- [ردمك 13] 978-9953-651-42-2
- دار الخيال
تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد
تحميل الكتاب
460 مشاركة