جلوريا فوستر كانت قد توفت من جراء مضاعفات مرض السكر قبل أن تستطيع إكمال دورها في الجزء الثالث.
سيراف
«أنا سيراف، حارس العرافة. أستطيع أن آخذك إليها، لكني يجب أن أعتذر أولا عن هذا».
ما هي الماتريكس؟
نبذة عن الكتاب
لفيلم الماتريكس الكثير من المهووسين في كل أنحاء العالم. بمجرد ظهور الفيلم أصبح له تأثير عالمي، حتى على مستوى اللغة التي أضاف لها عددا من المصطلحات التي لم تكن موجودة قبلا. كانت قصة الفيلم فتحا غير مسبوق، تجمع بين الخيال العلمي، والثقافة التحتية للهاكرز، وعالم الإنترنت، وستايل أفلام الأكشن الخاصة بهونج كونج، وفن الأنيميشن الياباني، وقصص “السايبر بانك”، كل هذا مُحمّل بأفكار فلسفية ودينية وميثولوجية. يعتبر الكثير من النقاد هذا الفيلم واحدا من أفضل أفلام الخيال العلمي في التاريخ. انتقلت الكثير من مصطلحات الفيلم بعد ذلك إلى لغة الحديث اليومية، فمثلا عندما يقال إن شخصا ما يستطيع أن يرى عبر الماتريكس، فهذا يعني أنه يستطيع أن يفهم الأمور على حقيقتها. ولأن الفيلم صنع عالما خاصا به، شديد التشابك والتعقيد، وتفرع إلى سلسلة من الأفلام السينمائية وفيلم كارتوني وعدة ألعاب فيديو ومجموعة كبيرة من القصص المصورة، فإنه بالتأكيد يمثّل موضوعا يستحق الكتابة عنه.التصنيف
عن الطبعة
- نشر سنة 2007
- 66 صفحة
- ميشيل حنا - نشر ذاتي
تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد
تحميل الكتاباقتباسات من كتاب ما هي الماتريكس؟
مشاركة من عبدالسميع شاهين
كل الاقتباساتمراجعات
كن أول من يراجع الكتاب
-
عبدالسميع شاهين
الكتاب خاص أو نقول مكرس لفيلم وسط كل عالم الأفلام الواسع و هذه الخصوصية الممنوحة للسلسة الأجنبية بشكل شخصي لم تعجبني، و إن كان هناك داخل الكتاب للمهووسين إضافة ✔ فلأني لم أكن ضمن رابطة المعجبين كان ما تم منحه من نجمات كتير عليا عن جد.
هذا كله لا ينفي الشمول و الإدارة الجيدة للكتاب بحيث إنك ممكن ميكنش لك في الموضوع و تقرر من باب الفضول على الأقل تطلع على أفلام الماتريكس دي.
والكتاب من هذا المنطلق بالنسبة لي كذلك دعاية فوق المتوقعة. لأنه الطريقة المناسبة لاقتباسي للمعرفة وحب الاطلاع -تعددت الطرق و الموت واحد-فمع الأسف أو لحسن الحظ كنت شاهدت فيلمين ماتريكسيين قبل القراءة و توصلت لأشياء بسيطة مما تم توضيحه.
وتوصلت لأشياء عميقة تخصني للحياة.
فلمن له في هذا الأمر باع كنقد سينمائي الكتاب ينتظر و سلس وبسيط و صغير وأكيد سيفيد عالم السينمائيين.
فلهم عالمهم الذي تخرج من خلاله ذواتهم و تعبيراتهم .
هل هذا بائس بما يكفي؟!