التزم بتخصيص الوقت الكافي في معرض بحثك عن شريك للمرة التالية، تحلَّ بالصبر الجميل، وانتظر ذلك الشريك الذي يتلاءم مع المواصفات المدرجة ضمن قائمتك. رؤيتك الثاقبة للأمور وتسلّحك بالمهارات اللازمة مع الجدية والإخلاص من قبلك، كل هذه مجتمعة معًا قد تجعلك تكتشف كيف أن عملية عثورك على شريك الحياة سوف تستغرق وقتًا أقل ممّا كنت تظن، وكل هذا من دون حاجتك إلى المساومة على علاقتك أو ذاتك أو مستقبلك.
اولا يأتي الحب، ثم ماذا؟-التحدي لافتراضاتك بشأن الحب والارتباط- > اقتباسات من كتاب اولا يأتي الحب، ثم ماذا؟-التحدي لافتراضاتك بشأن الحب والارتباط-
اقتباسات من كتاب اولا يأتي الحب، ثم ماذا؟-التحدي لافتراضاتك بشأن الحب والارتباط-
اقتباسات ومقتطفات من كتاب اولا يأتي الحب، ثم ماذا؟-التحدي لافتراضاتك بشأن الحب والارتباط- أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.
اقتباسات
-
مشاركة من Nouran
-
كم من الناس يعيشون على اعتبار أنهم وجدوا ضالتهم المنشودة وحققوا الغرض النهائي من حياتهم لدى عثورهم على شريكهم المناسب. هذا الإنسان حظي بشخص المحبوب ثم توقّف عن النمو. حتى لو بدأ هذا الإنسان بالانخراط في مجال العمل أو شرع في تأسيس عائلة، فإنه يتوقّع فعلًا أن يستقي من العلاقة بحدّ ذاتها كل سعادته. ما إن «يركن» قوم كهؤلاء مركبة حياتهم معتمدين الوضع «بي» الذي يشير إلى حالة التوقّف عن السير، يصبح المشهد مملًّا ومضجرًا، وبالأخص على قدر ما تبدأ مشاعر المحبة الملتهبة تخبو وتضمحل. يُترَك هؤلاء الناس خائبين ولسان حالهم: «هل هذا كلّ ما في الأمر؟
مشاركة من Nouran -
هل تعي حقًّا أي صنف من الناس تأمل أن يكون شريك حياتك؟
• هل تعرف تلك القِيَم التي تبدو الأهمّ في حياتك؟
• هل تعرف من أي صنف شخصيتك؟
• هل تعرف أية أصناف من الشخصية أكثر تلاؤمًا مع شخصيتك أنت؟
• هل تعرف عن ذاتك على قدر ما تظن؟
• هل تعرف عن ذاتك على قدر ما تريد أن تعرف؟
مشاركة من Nouran
السابق | 1 | التالي |