«عليك أن تؤمن بنفسك، ذلك هو السر. فحتى عندما كنت أعيش في الميتم أو أهيم على وجهي في الشوارع بحثًا عما يسد رمقي ويبقيني على قيد الحياة، حتى في تلك اللحظات، كنت أعتبر نفسي أعظم ممثل في العالم. كان عليَّ أن أشعر بهذا الامتلاء الذي يأتي من الثقة الكلية بالنفس. ودون ذلك، فإن مصيرك سيكون الهزيمة».
شابلن ابي > اقتباسات من كتاب شابلن ابي
اقتباسات من كتاب شابلن ابي
اقتباسات ومقتطفات من كتاب شابلن ابي أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.
شابلن ابي
اقتباسات
-
مشاركة من هبة أحمد توفيق
-
وتكفي خشيته من أن يكون قد فقد ملكاته الإبداعية إلى الأبد لجعله يغرق في حزن عميق.
مشاركة من عمرو الحكمي -
أخبرني والدي ذات مرة أنه حاول أن يجعل كتابة خمس مئة كلمة حول أيّ موضوع ممارسة يومية لمجرد التدريب
مشاركة من عمرو الحكمي -
فعندما يعمل والدي، يضحي بلا رحمة بكل اهتماماته الأخرى، بما في ذلك أسرته نفسها، لصالح فورة الإبداع العارمة تلك التي تصل إلى ذروة لا تضاهى قبل أن تنهار، مع وصول الفيلم إلى خواتيمه، تاركة إياه في حالة من الاستنفاد.
مشاركة من عمرو الحكمي -
كان نهار والدي، في الأيام التي لا يعمل بها، يبدأ بين الساعة الحادية عشرة صباحاً والواحدة من بعد الظهر وحتى ساعات متأخرة من الليل. كان يكتب ويقرأ في غرفته حتى الرابعة من بعد الظهر، باستثناء أيام السبت
مشاركة من عمرو الحكمي -
كان آخر الممثلين الذين يغادرون الاستديو. كان يبقى هناك كي يشاهد الفرق الأخرى وهي تعمل وكان يهتم بكافة التفاصيل- كافة التفاصيل. لقد كان تلميذاً رائعاً
مشاركة من عمرو الحكمي -
كانت خشيته من الإخفاق، وهي لعنة خالدة ترافق كل التواقين إلى الكمال، مصدر عذابه.
مشاركة من هبة أحمد توفيق -
الافتقار إلى الأب والافتقار إلى الأم- ربما تلخص هذه الكلمات أشد ضروب الحرمان التي أحسّ بها والدي في طفولته.
مشاركة من محمد إبراهيم أبوالنجا -
«عليك أن تؤمن بنفسك. ذلك هو السر. فحتى عندما كنت أعيش في الميتم أو أهيم على وجهي في الشوارع بحثاً عما يسد رمقي ويبقيني على قيد الحياة، حتى في تلك اللحظات، كنت أعتبر نفسي أعظم ممثل في العالم
مشاركة من محمد إبراهيم أبوالنجا -
تميزت طفولة والدي بالبرودة منذ البداية وكان الجوع والبرد من الأحاسيس التي لازمته باستمرار وعندما بلغ سنّ الخامسة، عاش تجربة أكثر مرارة لا يزال يتذكرها، حتى اليوم، برعب كبير فقد وضعته والدته، مع العم سيدني، في ميتم لأنها كانت عاجزة عن رعايتهما
مشاركة من محمد إبراهيم أبوالنجا
السابق | 1 | التالي |