نصوص بديعة تُعيد صياغة الألم، ترسم الفاجعة بدماء حارة، حمراء قانية.
نصوص لها صوت، ونكهة، ورائحة، تُنبِت في قلب الورق حواسٍ جديدة، متداخلة.
تحيك القريب، بخيوطٍ بعيدة، وتُلقي على كتفِ العالَم أسمالًا تبدو مُستحدثَة، بينما هي في الحقيقة الأردية ذاتها التي يرتديها منذ ولادته.