الله يرحمها
سعاد حسني بخط يدها
نبذة عن الكتاب
سعاد حسني في هذا الكتاب ليست النَّجْمَةَ التى سَحَرَتْ الأجيال، إنها سعاد حسني الإنسانة، في تفاصيلها اليومية، وعلاقتها بأسرتها، والمحيطين بها، وكل تفاصيلها الإنسانية، من خلال حكاياتها، ومذكَّراتها الشخصيَّة: ماذا كانت تحبُّ، وماذا تكره. إنك ستُفاجَأُ بسعاد حسني أخرى تمامًأ في كل جزء من هذا الكتاب، مثل: بِرَّها الشديد بوالدتها، وعلاقتها بأخواتها، وقُرْبِها من الله، والخطابات التى كانت ترسلها إليه، وعلاقتها بأزواجها، ومُحِبَّيها، وجمهورها، وعُشَّاقِها، وتفاصيل رحلتها إلى لندن قبل مَقْتَلِها، والتى كتبتها بِخَطَّ يدها، والتى تؤكَّد عدم انتحارها، وعشرات التفاصيل الإنسانية الأخرى التي ستُطالِعُها في هذا الكتاب. تقول المؤلفة: "روايةٌ جديدةٌ تَفاجَأْتُ بها وأنا أقترب من سعاد حسني أكثر وأكثر، أتيتُ بها من كلَّ شخصٍ اقترب منها، سواءً كان مشهورًا، أو غير ذلك من البسطاء العاديَّين الذين كانت لهم مواقف معها. كنتُ أفرح عندما أجد هذه الأدِلَّةَ على براءة سعاد حسنى الإنسانة؛ لأؤكَّد لكم بها حالةَ الصدق التي لا تخبوا أبدًا مع سعاد حسنى".التصنيف
عن الطبعة
- نشر سنة 2018
- 248 صفحة
- [ردمك 13] 9789778460315
- دار بتانة للنشر والتوزيع