اقتباسات من كتاب محاط بالحمقى: الأنماط الأربعة للسلوك البشري

لا شيء مستحيل. المستحيل فقط يستغرق وقتًا أطول قليلًا

ليس كل ما يُرى نراه،......

إذا كانت المهمة لا تستحق القيام بها بشكل صحيح، فهي إذًا لا تستحق القيام بها على الإطلاق.

❞ وهذه هي الطريقة التي نتصرف بها. انظر إلى هذه الصيغة:

⁠‫السلوك = د(شxع)

⁠‫فالسلوك هو دالة (د) في الشخصية (ش) والعوامل المحيطة (ع). ❝

بالنسبة لذوي الشخصية الحمراء، الخطة الواقعية هي خطة للجبناء. إذا لم ندفع أنفسنا إلى نقطة الانهيار، فنحن لم نحاول بجد كما ينبغي.

إن طموح الجميع في الاتفاق على كل شيء طوال الوقت هو يوتوبيا مستحيلة

قال شخص حكيم ذات مرة "فقط لأنك على حق، لا يعني أنني يجب أن أكون مخطئًا

وكما هي الحال دائمًا، يتعلق الأمر بالوعي الذاتي. ويمكن أن تصبح الصفات الجيدة عيوبًا في الظروف الخطأ، أيًّا كانت الصفة ذاتها.

ولا تنس هذا: وفقًا لقيم الشخص الأزرق، فإن الصمت أمر إيجابي. إذا لم يكن لديك ما تقوله، التزم الصمت.

إن معرفة وفهم أسلوب الشخص الآخر في التصرف وطريقة التواصل سوف تؤدي إلى مزيد من التوقعات الدقيقة حول كيفية تفاعله في المواقف المختلفة، كما سيزيد هذا الفهم أيضًا من قدرتك على الوصول إلى الشخص المعني بشكل كبير.

‫ لقد وصفت الطباع الأربعة الرئيسة التي أشار إليها مارستون، لكن تذكر أن معظمنا مزيج من لونين.

❞ لماذا نحن على ما نحن عليه؟

⁠‫من أين تأتي شخصيتنا وسلوكنا؟ لماذا الناس مختلفون جدًّا؟ لا أعرف! باختصار شديد، الأمر مزيجٌ من الوراثة والبيئة. فحتى قبل أن نولد، تم وضع الأسس لأنماط السلوك التي سنظهرها في مرحلة الرشد. حيث تؤثر السمات ❝

إن المرونة والقدرة على تفسير احتياجات الآخرين هي ما يميز التواصل الجيد.

فإياك أن تضع الكثير من ذوي الشخصيات الزرقاء في نفس المجموعة. إذ سوف يبقون في مرحلة التخطيط حتى القرن القادم دون أن يتحركوا قيد أُنملة.

ويمكن أن تصبح الصفات الجيدة عيوبًا في الظروف الخطأ، أيًّا كانت الصفة ذاتها.

"فقط لأنك على حق، لا يعني أنني يجب أن أكون مخطئًا".

ينبغي أن تتألف أي مجموعة من أفراد من نفس النوع فقط وأن التنوع هو الطريق الوحيد الممكن. فأفضل طريقة لوضع مجموعة من الأشخاص معًا هي مزج أنواع مختلفة من الأشخاص. هذه هي الطريقة الوحيدة لتحقيق ديناميكيات لائقة في أي مجموعة.

عندما يكون المرء تحت الضغط يتم تعزيز سلوكه الطبيعي ومبالغته.

أنت من أنت، وليس هناك جدوى من التساؤل عن السبب. لا بأس بك مهما كانت طبيعتك. وأيًّا كانت الطريقة التي تختار أن تتصرف بها، وأيًّا كانت الطريقة التي يُنظر إليك بها، فلا بأس بك. ضمن الحدود المعقولة، بالطبع.

وهذا هو أحد صعوبات التواصل العديدة إذ لا يمكنك ببساطة تغيير كيفية تصرف وتفكير المستمع ومع ذلك، فإن معظم الناس يدركون ويكونون حساسين للغاية، للطريقة التي يريدون أن تتم معاملتهم بها ومن خلال التكيف وضبط نفسك مع الطريقة التي يريد