قضية لوز مر : تحقيقات نوح الألفي > اقتباسات من رواية قضية لوز مر : تحقيقات نوح الألفي

اقتباسات من رواية قضية لوز مر : تحقيقات نوح الألفي

اقتباسات ومقتطفات من رواية قضية لوز مر : تحقيقات نوح الألفي أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

قضية لوز مر : تحقيقات نوح الألفي - ميرنا المهدي
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • مُضلِّلٌ هو من أوهم الأحبة أن العشق لوعة وعذاب!

    ‫ فما العشق إلا سكينة وسلام!

    مشاركة من Amira Elmahdy
  • بدل ما تكتم وتتعصب وفي النهاية تطلَّع مشاعرك بطريقة سلبية تِوجد بينا جفا، مش عيب ترمي نفسك في حضني أول ما الدنيا تتعافى عليك. أنا مش هاعايرك بأي لحظة ضعف أو خوف! أنا صندوقك الإسود❤️

    مشاركة من Menna Walid Ezzo
  • مُضلِّلٌ هو من أوهم الأحبة أن العشق لوعة وعذاب!

    ‫ فما العشق إلا سكينة وسلام!

    مشاركة من Ahmed Halawa
  • ‫ ـ انجز يا حبوب عشان فيه جريمة قتل هنا في الفندق!

    ‫ ـ ده بجد؟

    ‫ ـ لأ، ميمز.

    مشاركة من Ahmed Halawa
  • أسخف ما في حياة الراشدين هو أنني أدركت خطرًا لم يكن يتراءى لي في طفولتي، وهو حتمية موت أحبائي الذين كانوا قدوة لي في صغري.

    مشاركة من Ahmed Halawa
  • مُضلِّلٌ هو من أوهم الأحبة أن العشق لوعة وعذاب!

    ‫ فما العشق إلا سكينة وسلام!

    مشاركة من Hager Ahmed
  • كطائر عنقاء نهض من رماده، نهضت اليوم من مواتي، ولم أعد أقدس الأسرار والكتمان، لم أعد أؤمن بالعزلة التي تُولِّد الأمان الزائف أيقنت أن الأمن في العزوة التي تحمي وتسند وتقي من غدر الأيام الثقال التي لا يهوِّن وطأتها سوى المحبين

    مشاركة من Hager Ahmed
  • كطائر عنقاء نهض من رماده، نهضت اليوم من مواتي، ولم أعد أقدس الأسرار والكتمان، لم أعد أؤمن بالعزلة التي تُولِّد الأمان الزائف أيقنت أن الأمن في العزوة التي تحمي وتسند وتقي من غدر الأيام الثقال التي لا يهوِّن وطأتها سوى

    مشاركة من Hager Ahmed
  • هكذا علمني أبي، علمني أن البكاء من شيم النساء، ولكن ربما كان مُخطئًا، فما البكاء سوى تهذيب للنفس الغرور والذات المتعالية التي توسوس لصاحبها بأنه لا يُهزم ولا يُكسر، كحجر اختال بنفسه حتى أتت السيول ونخرته وأزاحت كبرياءه.

    مشاركة من Hager Ahmed
  • كالعادة رائعة ❤️

    مشاركة من RäNaä Alii
  • علمني أن البكاء من شيم النساء، ولكن ربما كان مُخطئًا، فما البكاء سوى تهذيب للنفس الغرور والذات المتعالية التي توسوس لصاحبها بأنه لا يُهزم ولا يُكسر، كحجر اختال بنفسه حتى أتت السيول ونخرته وأزاحت كبرياءه

    مشاركة من نور
  • تظل تكره الجميع حتى تفهمهم!

    مشاركة من نور
  • قال لي أبي يومًا إن التحقيقات البوليسية كالفن تمامًا، القاتل هو الفنان المبدع، والضابط هو الناقد الصارم الذي عليه تأمُّل ذلك المُنتَج الفني وتحليله وتفكيكه كي يعثر على الثغرة التي سيتمكن من خلالها من الإمساك بذلك المجرم من تلابيبه .

    مشاركة من نور
  • علمني أن البكاء من شيم النساء، ولكن ربما كان مُخطئًا، فما البكاء سوى تهذيب للنفس الغرور والذات المتعالية التي توسوس لصاحبها بأنه لا يُهزم ولا يُكسر، كحجر اختال بنفسه حتى أتت السيول ونخرته وأزاحت كبرياءه.

    مشاركة من SaRa Mohamed Seif
  • طالما اعتبرتُ قطز مثل النعناع؛ إذا وضعته مع الشوكولا كان مناسبًا، وإذا أضفته إلى الشاي كان منعشًا، وإذا فركته على خلطة المحشي كان ممتازًا.

    مشاركة من SaRa Mohamed Seif
  • إن التحقيقات البوليسية كالفن تمامًا، القاتل هو الفنان المبدع، والضابط هو الناقد الصارم الذي عليه تأمُّل ذلك المُنتَج الفني وتحليله وتفكيكه كي يعثر على الثغرة التي سيتمكن من خلالها من الإمساك بذلك المجرم من تلابيبه وزجِّه في السجن.

    مشاركة من SaRa Mohamed Seif
  • الجواز مفيهوش غير اختيارين، يا تعيش سعيد، يا تعيش راجل. 🤷🏻‍♀️

    مشاركة من SaRa Mohamed Seif
  • لكن الفقد يلد في الأحشاء وحشَ انتقام غاضبًا، يظل يتغذى على كل فضيلة إنسانية بين ذرات الإنسان، حتى لا يبقى في داخله سوى المرارة المتقدة التي تتضخم لتجعله قاسيًا معدوم الرحمة، لا يرى أمامه سوى هدف واحد؛ الثأر!

    مشاركة من Mina Mamdouh Ramzy
  • أنا مش هاعايرك بأي لحظة ضعف أو خوف! أنا صندوقك الإسود يا نوح!

    مشاركة من Mina Mamdouh Ramzy
  • ولم أتخيل أن العناق خير دواء، وأن البكاء بين ذراعَي من تحبك هو حقٌّ للرجال أيضًا.

    مشاركة من Mina Mamdouh Ramzy