يقدم لمحة صادقه عن المجتمع الباريسي في تلك الفترة والحياة الاجتماعيه المهترئه التي نسجتها متع الطبقة العليا كما طاب لهم تسميتها في ذلك الوقت
ويقدم نموزج للمرض المسمي بالحب ألأبوي العاري من قيود الإصلاح والتهذيب والذي ينحدر بألأب ليكون خادمآ او ادني من ذلك
والرواية تستبطن أفكار بلزاك حول المتعه والأستجابه لخيار الطبيعه ونبذ البرجوازيه والردكاليه