صوت من المنفى: .تأملات في الإسلام - نصر حامد أبو زيد, إستر نيلسون, نهى هندي
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

صوت من المنفى: .تأملات في الإسلام

تأليف (تأليف) (تأليف) (ترجمة)

نبذة عن الكتاب

يقدم هذا الكتاب السيرة الذاتية لنصر حامد أبو زيد كما عاصرها ورواها بنفسه، من خلال حوار مطوّل أجراه مع الأستاذة الجامعية إستر نيلسون. توضِّح هذه السيرة بموافقها المتعددة، الظروف الاجتماعية والسياسية التي صاحبت نشأة أبو زيد، وأثرت على تكوينه الفكري وإنتاجه العلمي. لم يرد أبو زيد يوما أن تضم كتبه مجموعة من النظريات الجامدة التي لا يمكن تطبيقها على أرض الواقع. ركّز أبو زيد دوما على أهمية تطبيق قواعد التفكير النقدي والبحث العلمي في مجال الدراسات الإسلامية، وهو أكثر المجالات البحثية التي أدمنت سبل الوعظ والخطابة.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
4.5 39 تقييم
261 مشاركة

اقتباسات من كتاب صوت من المنفى: .تأملات في الإسلام

إذن، بالنسبة لما يطلق عليه الكثيرون بالغرب "تفجيرًا انتحاريًا"، مع من تقف؟ أقف مع الفقراء والمستضعفين، هؤلاء الذين يدافعون عن حرية أراضيهم.

مشاركة من Asmaa El Bana
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات كتاب صوت من المنفى: .تأملات في الإسلام

    39

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    4

    من أهم الكتب اللي الواحد قرأها في العشر سنين اللي فاتوا، كل الأجزاء الخاصة بالنقاش والفكر حول القرآن والجدل حوله وحول النظر للدين بشكل عام كانت ممتازة، بعض الأجزاء الخاصة بحياته الشخصية وأفكاره في الحياة عموما كانت الأقل ومحبتهاش، بس إجمالا كتاب في غاية الأهمية

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    ❞ في الخامس من أغسطس عام 1996 أيدت المحكمة العليا قرارها بتاريخ 14 يونيو 1995، وذكرت أسباب إدانتي كالتالي:

    ⁠‫- أنكر أن الله ذو العرش العظيم، وأنه تعالى وسع كرسيه السماوات والأرض، وأن من خلقه الجنة والنار والملائكة والجان، رغم ورود آيات القرآن الكريم قاطعة الدلالة فى ذلك.

    ⁠‫- وصف القرآن بأنه “منتج ثقافى”، وعليه ينكر سابقة وجوده فى اللوح المحفوظ.

    ⁠‫- وصف القرآن بأنه نص لغوي (وهو ما يتضمن تكذيب النبي محمد في تلقيه للوحي من الله).

    ⁠‫- وصف علوم القرآن بأنها تراث رجعى، وهاجم تطبيق الشريعة، ونعت ذلك بالتخلف والرجعية، زاعماً أن الشريعة هى السبب فى تخلف المسلمين وانحطاطهم.

    ⁠‫- الإيمان بوجود ميتافيزيقي ينم عن عقل غارق في الخرافة.

    ⁠‫- وصف الإسلام بأنه دين عربى، نافيًا عنه عالميته وأنه للخلق أجمع.

    ⁠‫- القول بأن تثبيت القرآن فى قراءة قريش كان لتحقيق السيادة القرشية التى سعى إليها الإسلام (النبي محمد كان قرشيًا).

    ⁠‫- إنكار حجية السنة النبوية.

    ⁠‫- الدعوة للتحرر من النصوص الشرعية، بزعم أنه ليس فيها عناصر جوهرية ثابتة، وأنها لا تعبر إلا عن مرحلة تاريخية ولت.

    ⁠‫-  وصف أتباع النصوص الشرعية بأحد أشكال العبودية. ❝

    ⭐️⭐️⭐️⭐️

    ❞ لا أريد أن يؤخذ عني انطباع أنني ضد الإسلام، بل على العكس من ذلك، أنا لست سلمان رشدي جديدًا. إن أحد أكبر مخاوفي أن يعتبرني الغربيون ناقدًا للإسلام. هذه ليست الصورة كاملة، أنا معلم وباحث ومفكر. أرى دوري هو إنتاج الأفكار، كما أتعامل مع القرآن كنص إلهي أوحي به للنبي محمد. هذا النص وصلنا في صورة لغة بشرية هي اللغة العربية، وبالتالي كانت أبحاثي تدور حول نقد الخطاب الإسلامي. لقد بينت كيف أن المؤسسات الاجتماعية والسياسية والاقتصادية تستخدم الخطاب الديني لتستحوذ على السلطة، وقد هدد ما كتبته هؤلاء من يمتلكونها. هذا لا يمنع أنني أعرّف نفسي كمسلم، ولدت مسلمًا وتربيت مسلمًا وسأعيش مسلمًا وسأموت إن شاء الله مسلمًا. ❝

    ⭐️⭐️⭐️⭐️

    ❞ ظللت أخبرها: "الحب ليس شيئًا مضمونًا للأبد، لا يوجد شيء كهذا، الحب مثل الحلم. يمكن أن يموت"، واستمررت في طمأنتها بأنني سأفعل ما بوسعي لإنجاح هذا الزواج. ❝

    ⭐️⭐️⭐️⭐️

    ❞ رفضت لعبة القبيلة، وبالتالي أصبحت واحدًا من هؤلاء المفكرين العرب المهمشين. بصراحة وجدت شيئًا من الراحة في هذا التهميش، فأنا لا أحاول أن أكون في بؤرة الضوء، لأنه فقط من الهامش أستطيع أن أهدد المركز. لو كنت انضممت للمركز، لم أكن لأحدث تأثيرًا كبيرًا على تطوير الفكر الإسلامي، ويعلم الله كيف أن العالم العربي والإسلامي في حاجة ماسّة لرؤية ضرورة تطبيق طرق البحث الحديثة على حيوات الأفراد وعلى المجتمعات. ❝

    ⭐️⭐️⭐️⭐️

    ❞ إن الخطاب الديني هو خطاب بشري، مجموعة من البشر يتحدثون عن الدين، وبالتالي فهو قادر إمّا على استثارة التقدم أو الدفاع عن الوضع الراهن، والخطاب الذي يستهدف التقدم هو بالضرورة قائم على النقد، النقد الذي يطول الماضي والحاضر والثقافات الأخرى، ❝

    ⭐️⭐️⭐️⭐️

    ❞ هل هناك أمل؟ هل من الممكن رؤية المسلمين يقدّرون قيمة الحرية في مناخ ديمقراطي؟ نعم، بالطبع. إلا أنه من الضروري أن مواطني ما يعرف بالدول الديمقراطية فَهْم أن بلادهم تمتلك المصالح الاقتصادية والسياسية لتخرب الشيء الوحيد الذي تريد بناءه في الدول الإسلامية، ألا وهو الديمقراطية، كما يجب فهم أن الإسلام ليس من يمنع المسلمين من قبول الديمقراطية، لكن التيار الديني والسياسي السائد الذي يدّعي معارضة الإسلام للحداثة. ❝

    ⭐️⭐️⭐️⭐️

    ❞ إن القرآن، كتاب المسلمين المقدّس، هو كتاب صامت، لا ينطق عن نفسه، بل ينطقه الناس ما أرادوا، وبما أنه كلمة الله للإنسان، فإن فهمه وتأويله يعكس البعد البشري للدين. لذا، فمن غير المقبول أن يكون الإسلام مسئولاً عن المشاكل التي قد يواجهها المسلمون في واقعهم الاجتماعي والتاريخي.❝

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون