اقتباسات من كتاب الرابحون لا يغشون أبداً

❞ قلة الاستقامة تولّد أيضاً قلة الاحترام ❝

❞ "إذا دبّرت مكيدة أو وضعت خطة لتغشّ بها الناس، فقد تخدعهم لفترة وجيزة وقد تكسب، لكنك سوف تُعاقب من دون شك" ❝

❞ "الرابحون لا يغشون، والغشاشون لا يربحون" ❝

❞ تولّد الرشاوي وعمليات النصب حسنات مؤقتة، لكن الثمن يكون إجمالاً باهظاً جداً. فهي تجعل الطريقة التي تجري فيها الأعمال رخيصة، وتزيد من ثروات بعض الأشخاص الفاسدين، وتجعل من قوانين اللعب مهزلةً ❝

❞ "إن أفظع شاهد أو أقوى متَّهم هو الضمير" ❝

❞ تحدّد القوانين المسارات التي يجب أن نلتزم بها أو نتحاشاها قانونياً. أما الأخلاق فهي المقاييس السلوكية الواجب علينا اتباعها. ❝

❞ لا يطلب منا القانون دائماً القيام بما هو صح ومناسب، فليس للنـزاهة والكرم على سبيل المثال، أي تكليف قانوني وبالتالي فإن علمَ الأخلاق اختياري ❝

❞ نصيحة جورج واشنطن، الرجل المعروف بنـزاهته، عندما قال "علينا أن نسعى بجهد لنحافظ في قلوبنا على الشرارة الصغيرة من النار السماوية التي تعرف بالضمير" ❝

❞ أيّاً كانت وسائل التضليل فإن مؤشر ضوء الصح والخطأ سيستمر بالوميض ونحن قد لا نسأل لكن البوصلة ستحذرنا ❝

❞ ليس من شيء اسمه عدم الدراية بالأخلاق. فالشخص غير الخلوق هو شخص يتمتع بأخلاق، لكنه يفصل بشكل مؤقت أخلاقه وقيمه عن أعماله ❝

❞ إن المكتشف إرنيست شايكلتون الذي عاش في القرن العشرين والذي وضع عشرات الكتب من وحي اكتشافاته الأسطورية والبطولية في أنتاركتيكا، كان ينظر إلى الحياة على أنها لعبة يجب أن تلعب بعدل وأمانة ❝

❞ فالأشخاص الشرفاء والنـزهاء ينهون السباقات - وحياتهم كلها - بأسلوب راقٍ ومحترم ❝

❞ إن الإغراءات ليست اليوم أقوى لكن مناعتنا هي التي ضعفت ❝

❞ القيم لا تتم قولبتها لتناسب حالة معينة. إنها مطبوعة في أذهاننا وأنفسنا كدوافع طبيعية لا تبوخ ولا تبطل موضتها ❝

❞ الرجال اللطفاء هم الذين ينجحون في الحياة ❝

❞ إن الطريق إلى الهلاك هي طريق جذابة، وسريعة الانسياب، لكنها تتجه نحو الأسفل، وبالتالي ستكون نتيجتها الحتمية الإفلاس الأخلاقي ❝

❞ إن كسب المال لم يكن يوماً أسهل مما هو عليه أبداً، وكذلك الأمر أيضاً بالنسبة إلى تجاهل القيم الأخلاقية التقليدية لتحقيق ذلك ❝