أكراد.. أسياد بلا جياد
نبذة عن الرواية
إنه قطار الحياة يمشي دونما توقف، لا بد لكل واحد أن ينزل منه، لا بد من وصولك إلى المحطة المعينة لنزولك، سينزل غيرك في محطة أخرى، منهم من نزل قبلك، لا تستطيع أن تختار متى ومع من ستنزل، لتلوح بيدك لجموع الناس الغفيرة ممن ظلوا في القطار، تودعهم، تذوب وسط ...الزحام، بانتظار الحشر، مع حزين يبدأ كبيراً داخل أعماق محبيك ثم ما يلبث أن يصغر شيئاً فشيئاً، مثل تلال القرية التي تبتعد وتتضاءل عندما نغادرها قاصدين المدينة... "إن سر الحياة والموت كان ولا يزال وسيبقى بيد الله، هذه حقيقة لا تشوبها شائبة". ألم تر أنك تلف بقماط أبيض لحظة ميلادك، وتلف بكفن أبيض مثله عند الممات.التصنيف
عن الطبعة
- نشر سنة 2006
- 208 صفحة
- [ردمك 13] 9786144216644
- الدار العربية للعلوم ناشرون
تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد
تحميل الكتاب
9 مشاركة